.. فسألته عن التشهد فقال كمثله، قال: التحيات والصلوات، فلما خرجت
ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً) (رجال الكشي 142).
انظر إلى رد صاحب الموقع ........ كما يقول هو :
اولا:
تبين ان زرارة قال ذلك في نفسه وهو من وسوسة النفس ونحن لا نقول بعصمة زرارة حتى نقول بعصمته من الوساوس النفسنانية ..
وثانيا:
ان زرارة اعترف بان ما وقع في نفسه كان خطا واعتذر منه فقال((أنا - والله - الذي لا علم لي بالخصومة))
فحتى الوسوسة النفسية اعتذر عنها زرارة ..
ثالثا:
اين وجد هذا التفسير لمعنى لا علم له بالخصومة .. فحتى الوهابية لا اعتقد انه بلغت بهم العقول ان يفسروا لا علم له بلا عقل له ..
هل وجد هذا المعنى عند ادباء النجف الذين يعرفون ادق معاني الكلمات ام عند جهالها..
رابعا:
العجب كل العجب ممن يطعن في زرارة لانه وقع في نفسه شيء واعتذر منه في وقته ويؤيد من نزا على سعد بن عبادة وهو مريض فلما قالوا له قتلتم سعدا لم يعتذر بل قال قتل الله سعدا..
يقول زرارة فوق الشبهات ثم يعود ويقول ماذكره سابقاً..........
أرجو أن تطلع على الموضوع وترى التناقضات العجيبة في هذا الموضوع غير ما أوردته هنا .............
إلى متى ......................
تعليق