اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المقاتلون العرب الذين هبوا لنصرة شعب العراق المسلم كان الله فى عونهم

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • المقاتلون العرب الذين هبوا لنصرة شعب العراق المسلم كان الله فى عونهم

    كان الله فى عون المقاتلون العرب الذين هبوا لنصرة شعب العراق المسلم
    ان هدفهم الوحيد هو الشهاده فى سبيل الله.

    مفكرة الإسلام:بعد اختفاء المقاومة العراقية وانهيارها لم يعد في المواجهة حاليا إلا المقاتلون العرب الذين هبوا لنصرة شعب العراق المسلم، وقد أفادت أنباء عن سيطرة بعض هؤلاء المقاتلين على حي في غرب العاصمة العراقية بغداد وأن الطائرات الأمريكية تغير عليها.وأفادت مصادر مطلعة في بغداد عن سماع أصوات لإطلاق نار في نقاط التماس بين المقاومة والقوات الأمريكية. واعترفت القوات الأمريكية في وقت سابق أنها خاضت أشرس معاركها قرب مطار صدام الدولي مع المقاتلين العرب الذين جاءوا إلى العراق للمشاركة في الحرب ضد القوات الغازية.ووصف أحد القادة الأمريكيين هؤلاء المتطوعين ' إن هؤلاء المقاتلين الذين قابلناهم يختلفون تماما عن المقاتلين العراقيين حيث يقولون إنهم يخوضون حربا مقدسة دفاعا عن الدين وقتالا ضد إمبراطورية الشر الأمريكية التى يتهمونها بمحاولة القضاء على الإسلام '.وكانت مصادر عسكرية عراقية قد ذكرت وقت سابق أن الاستشهاديين الذين تطوعوا للقتال مع العراق شاركوا فعلاً في عدد من العمليات العسكرية وخصوصاً في منطقة البصرة جنوبي العراق ومعركة مطار صدام الاخيرة في بغداد.و أفادت هذه المصادر، أن متطوعين من سوريا ولبنان وفلسطين واليمن شاركوا في التصدي للقوات الأمريكية التي أنزلت في مطار صدام، ونفذوا عمليات تدمير عدد من المدرعات الغازية مستخدمين قذائف [الار بي جي] و أسلحة مقاومة الدروع الأخرى. وقد أكد مراسلنا هناك هذا الأمر ولولا ماحدث من خيانات بعض ضباط الشيعة لكان لمعركة المطار وجه آخروكان مراسل قناة ' أبو ظبي ' في العاصمة العراقية بغداد أن المتطوعين العرب أصبحوا وجها لوجه مع القوات الأمريكية التي تلاحقهم بأسلحتهم الخفيفة في مشهد وصفه المراسل بالمأساوي.وقال المراسل إنه في الوقت الذي يحاول فيه المتطوعون والاستشهاديون العرب الهروب من نيران المدافع والدبابات الأمريكية يقوم عراقيون برشق هؤلاء المتطوعين بالحجارة وملاحقتهم بأقذع الشتائم مما اضطرهم للفرار دون أي حماية تذكر.ونقل المراسل عن بعض المتطوعين قولهم إنهم تعرضوا للقذائف الصاروخية من قبل قوات التحالف وكذلك للقنابل العنقودية التي أطلقتها عليهم القوات الأمريكية على مدار الواحد وعشرين يوما الماضية في الوقت الذي لا يستطيعون فيه حماية أنفسهم حيث خلت الصورة من القوات العراقية.وأكد بعضهم أنهم فقط الآن يطلبون 'المدد من الله جل شأنه'

  • #2
    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

    المئات خرجوا من هنا من الاردن عن طريق سوريا طالبين الشهادة

    الله يرزقهم اياها

    لكن خيبة الامل الحقيقية و الطعنة الحقيقية جاءتهم من العراقيين

    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

    اتساءل أحيانا ..هل سيتحمل عقلي البسيط ما يراه من ظلم

    اشعر كأني تائهة...و أني سأجن قريبا

    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
    [Flash=http://alfrraj***********/yasmeen.swf] width = 550 height = 170 [/flash]

    تعليق


    • #3
      اضيف في الأصل بواسطة yasmeen

      لكن خيبة الامل الحقيقية و الطعنة الحقيقية جاءتهم من العراقيين



      تعليق


      • #4
        لا يجب ان تأسف لمن استشهد في سبيل ان تكون راية الاسلام هي العليا وهذا اذا ما كان من ذهب للعراق ذهب لنصرة الاسلام فقط وعموما هؤولاء لو نتخيل خيال سنمائي ان صدام قد انتصر في هذة الحرب وكان عدد هؤولاء المجاهدين يشكل خطر عليه وعلى حكمة البعثي كان سوف يقتلهم هم بدم بارد ولكن هذة ليست اول مرة تحدث حدث قبل ذلك في البوسنة والهرسك والان ها هم يسلمونخم الى الامريكان ليذهبون بهم الى سجون غونتانامو وكذل في افغانستان والان في العراق ولكن في العراق الجميع عدى هم فهم يجاهدون بأسم راية الاسلام والمسلمين واستثني من اتى للدفاع عن القومية وصدام والعروبة فالله اعلم ما اذا يعتبرون مجاهدين ام لا ؟ لكن على حد علمي البسيط جدا انهم ليسم شهداء في سبيل الله اذا ما استشهدو فعلاً

        تعليق


        • #5
          متطوعون عرب أمضوا ليلتهم إلى جانب جنود المارينز مذهولين

          فتح طلال الذي كان يحلم بان يصبح بطلا في المقاومة العربية ضد ما أسموه بـ«العدوان» الاميركي، عينيه فرأى اولئك المارينز انفسهم الذين كان يقاتلهم لأسابيع، وهم يراقبونه.

          وافاق الشاب السوري بعد ليلة امضاها في الهواء الطلق في حديقة فندق فلسطين في بغداد الذي انتشرت في باحته الدبابات الاميركية، فوجد ان الجنود الاميركيين ينظرون اليه.

          ولم يعد يستطيع فعل شيء بعدما سلم الاربعاء بندقيته على مضض لدى رؤية القوات الاميركية المجهزة بدبابات ضخمة وآليات هجومية عملاقة في وسط بغداد. وطلال هو واحد من آلاف المقاتلين العرب الذين تطوعوا للقتال الى جانب قوات صدام.

          وشارك بعض هؤلاء في اعنف المعارك والهجمات، بينها هجوم استهدف القوات الاميركية الموجودة في المطار الدولي.

          قتلنا الكثير منهم

          وسأل أحد جنود المارينز عن هوية الرجال النائمين على العشب «هل هم عراقيون؟».

          وعندما تعرف على هوياتهم، قال «لقد شكلوا المقاومة الاعنف، وقتلنا الكثير منهم».

          وقال الجندي رافضا الكشف عن اسمه «كل شيء جيد الآن، لقد انتهى كل شيء». ويشعر طلال وحوالي عشرين مقاتلا عربيا آخرين ناموا على العشب من دون غطاء في الحديقة، بالخيبة ازاء السقوط المريع لبغداد من دون اي مقاومة من العراقيين انفسهم.

          وقال طلال «هذا يوم اسود في تاريخ العرب، وفي تاريخ المسلمين، لقد وصلنا الى الهاوية».

          جماعة صدام صادروا سلاحهم

          ويضيف «جئنا لاننا اعتقدنا كلنا انه من واجبنا الدفاع عن بغداد، قلعة العالم العربي والاسلامي في مواجهة التوسع الاستعماري الاميركي الصهيوني».

          وقد فوجئ طلال ورفيق له، الى حد كبير باقدام العراقيين على مصادرة سلاحهم بعد ان قالوا لهم «انتهت الحرب اذهبوا الى بلادكم».

          وقال «لا نفهم بعد ما حصل بالتحديد». وافاد مقاتل اردني من جهته «خلال اليومين الماضيين، كان المتطوعون العرب المقاتلين الوحيدين الذين يخوضون معارك حقيقية من ضمن مجموعات منظمة في بغداد، وكنا نشعر احيانا انهم يرسلوننا الى موتنا المحتم».

          الطموح: سيارة أجرة

          الا ان هؤلاء المقاتلين لم يعودوا يملكون اليوم لا قاذفات صواريخ ولا النظرة القتالية المتقدمة، كل ما يبقى لهم هو قمصان خاصة بالفدائيين ورغبة عارمة بايجاد سيارة اجرة للعودة الى بلادهم.

          لكن عددا قليلا جدا من سيارات الاجرة مستعد للخروج من بغداد حاليا، في وقت تتواصل فيه المعارك وتزداد عمليات النهب والسرقة.

          هل هكذا يشكروننا؟

          ويرتاح طلال ورفاقه في حديقة فندق فلسطين الى جانب الصحافيين، لاسباب امنية.

          وقال متطوع آخر «لا توجد حالة طوارئ في البلاد، ونخشى ان يهاجمنا الاشخاص الذين يكرهون النظام، لقد سبق ان تعرضنا للسرقة ونحن في طريقنا الى هنا قادمين من الجنوب».

          واضاف «هل بهذه الطريقة يشكرنا العراقيون؟ لقد تركنا زوجاتنا واولادنا للمجيء الى هنا، ولا احد يريد ان يقدم لنا المأوى او الماء لنشرب».

          ويتدخل سائق عراقي يعمل مع الصحافيين الاجانب في الحديث: «من طلب منكم ان تأتوا لتقاتلوا هنا؟ لقد حاربتم دفاعا عن صدام حسين الذي دمر البلاد وتخلى عنكم في النهاية هذا كل شيء». فرد المقاتل «هذا صحيح».. واضاف بمرارة «لكن بغداد محتلة اليوم».

          تعليق

          تشغيل...
          X