اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فقدنا الصحاف وفغشاتة وما كتب عتة

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • #21
    هذاك في الافلام
    وهنا العالم الحقيقي
    ام انكم تحبون العيش في الخيال
    هؤلاء رجال الواقع اما انتم فارجال الاحلام
    هؤلاء عاشوا حياتهم فوق الققم
    وانتم سوف تعيشون بين الحفر والقمام.......

    تعليق


    • #22
      الاخ semouss
      حسبنا الله ونعم الوكيل


      أخـ PILOT ـيكم

      تعليق


      • #23
        صدقت احسن كلمة قلتها ولك فيها اجر انشاءالله
        حسبنا الله ونعم الوكيل

        تعليق


        • #24
          وزير الاعلام العراقي حاول الاستسلام عن طريق صحافيين
          2003/04/25

          لشبونة ـ اف ب: ذكرت صحيفة برتغالية امس ان محمد سعيد الصحاف، وزير الاعلام العراقي الذي اكسبته تصريحاته الصحافية اثناء الحرب في العراق شهرة عالمية، وهو الان علي لائحة المطلوبين للولايات المتحدة، سعي لتسليم نفسه عن طريق صحافيين برتغاليين. وقالت صحيفة دياريو دو نوتيسياس ان اسرة تقول ان الصحاف يختبئ لديها في الغرفة المخصصة للنساء من منزل في حي فقير ببغداد، اتصلت باثنين من الصحافيين لكنها لم تأت بوزير الاعلام العراقي السابق.
          وقالت الصحيفة ان الصحافيين، واحدهما مراسل صحيفة دياريو والثاني مراسل مجلة فيزاو الاسبوعية، تصرفا بناء علي معلومات بان الصحاف يختبئ في منزل موظف حكومي سابق.
          وتفاوض احد افراد الاسرة المفترضة مع الصحافيين علي مدي خمسة ايام، قائلا ان وجود المسؤول السابق في المنزل غير مرغوب فيه.
          ونقلت دياريو عن المضيف المفترض قوله للصحافيين ان الصحاف يريد ان يسلم نفسه للامريكيين لكنه لا يعرف كيف يقوم بذلك .
          وقال الصحافيان انهما تلقيا وعدا باجراء مقابلة مع الصحاف عن طريق المضيف المفترض، وانه في مقابل ذلك سيساعدانه في تسليم نفسه للقوات الامريكية.
          غير انه في الموعد والمكان المتفق عليهما لاجراء المقابلة، لم يأت سوي الشخص الذي تحدثا اليه وقال للصحافيين ان ينسيا الموضوع ولا يخبرا احدا، وفقا للصحيفة.
          ونقل عن المضيف المفترض قوله ان الوزير السابق موجود في غرفة النساء، وهي جزء من المنزل يحظي بحماية تامة ولا يدخله احد .
          واضاف ان الصحاف مقطوع بالفعل عن العالم الخارجي منذ دخول القوات الامريكية بغداد في السابع من نيسان (ابريل)، في ما عدا التقاطه اخبار هيئة الاذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عبر جهاز راديو علي موجة قصيرة.
          منقووول من جريدة القدس


          أخـ PILOT ـيكم

          تعليق


          • #25



            اضيف في الأصل بواسطة PILOT
            ان الصحاف يختبئ لديها في الغرفة المخصصة للنساء من منزل في حي فقير ببغداد،

            اضيف في الأصل بواسطة PILOT
            ونقل عن المضيف المفترض قوله ان الوزير السابق موجود في غرفة النساء، وهي جزء من المنزل يحظي بحماية تامة ولا يدخله احد .
            عاشت البطوله وعاش محبين البطل


            وتحياتي لك PILOT على هذه الأخبار الطازجه .

            تعليق


            • #26
              ياكرهي له هذا المدعو الصحاف ببغاء بغداد

              مدري ليه اتعقد لاسمعت طاريه

              لكن يالله ان شاء تنتهي هذه الظاهره من نوعها وتنقرض من الوجود الاعلامي



              شكراً لك اخي PILOT
              ولكم تحياتي ابو سعود
              الصدق منجاة
              faisal552@hotmail.com

              تعليق


              • #27
                الصحاف يطلب من الأميركيين الحماية.. لكنهم يترددون في اعتقاله



                لندن: كمال قبيسي
                كشف عادل مراد، المسؤول الاعلامي السابق والممثل حاليا في سورية للاتحاد الوطني الكردستاني، الذي يتزعمه جلال طالباني، أن محمد سعيد الصحاف، الرجل الذي كان يصف الأميركيين والبريطانيين بطراطير وعلوج حين كان وزيرا للاعلام خلال الحرب سابقا بالعراق، موجود منذ ترك مدينة الموصل قبل 4 أيام في بيت خالته بشارع فلسطين ببغداد، ويريد من الأميركيين أن يعتقلوه «لحمايته على الأقل» الا أنهم يرفضون باعتباره ليس على «كوتشينة» الموضوعين برسم الاعتقال «والمفاوضات مستمرة لتسليمه اليهم في أي لحظة» كما قال مراد من هاتفه الفضائي مع «الشرق الأوسط» من بغداد أمس. وذكر مراد أن دوريات عسكرية أميركية تمر مداورة قرب بيت خالة الصحاف بشارع فلسطين «ربما لحمايته من أي طارئ» وأنه أرسل اليهم عبر بعض المقربين منذ يومين يعلمهم أنه يريد تسليم نفسه . وروى مراد أنه لم ير الصحاف «لكن الكثيرين من جماعتنا (الاتحاد الوطني الكردستاني) رأوه فيها، وطلب من بعضهم التوسط له مع الأميركيين لاعتقاله، فأخبرناه بأننا لا نريد أن نكون طرفا في هذا الموضوع».


                أخـ PILOT ـيكم

                تعليق


                • #28
                  شعبان عبد الرحيم يغني للصحاف ويوصي بعدم إقامة تماثيل له

                  أغنية شعبولا وهذه كلماتة الم اقل لكم ان الصحاف مشهور

                  «خد بالك يا للي ناسي من شرابو شالير
                  مدخن خطير ثلاثي ماعدش منه خير
                  انا باعشق الصحاف في الحق كان عنيد
                  بكرامته عاش ما خاف، وان مات مات شهيد
                  ماباحبش المرتزقة وباكره العلوج وما اقولش
                  الا الصراحة والكذب مابأقبلوش»


                  أخـ PILOT ـيكم

                  تعليق


                  • #29
                    اضيف في الأصل بواسطة PILOT
                    الا أنهم يرفضون باعتباره ليس على «كوتشينة» الموضوعين برسم الاعتقال
                    نعم صوره لا تظهر على اوراق (الكوتشينه) ولكنها موجوده على الاطباق والملابس:grins: :grins:




                    ومشكور بايلوت على نقل اخر الاخبار لمسيلمه .

                    تعليق


                    • #30
                      هذا الرابط من منتدانا

                      تعليق


                      • #31
                        تحياتي لكل محبي الصحاف
                        ويمكنكم زيارة موقع رجل الاعلام الاول
                        محمد سعيد الصحافhttp://members.lycos.co.uk/hamsdrx/

                        تعليق


                        • #32
                          خر اللحظات قبيل اختفاء الصحّاف: طوى شارات الرتب عن بزته العسكرية ثم لفّ رأسه بكوفية ح

                          لندن الحياة 2003/05/05
                          ظل وزير الإعلام العراقي السابق محمد سعيد الصحاف "صامداً" ومصراً على أن "العلوج" سيمنون بالهزيمة ورفض حتى بعد اطاحة تمثال صدام في ساحة الفردوس في وسط بغداد يوم 9 نيسان (ابريل) الماضي التسليم بانتهاء حقبة صدام حسين.



                          ونشرت صحيفة "ذي صنداي تلغراف" البريطانية أمس تقريراً لمراسلها في بغداد عن آخر تحركات الصحاف قبل اختفائه جاء فيه ان الوزير كان في الساعات الباكرة من صباح 10 نيسان في ستديو اذاعي في منطقة الأعظمية وتوجه خارجاً من الباب عندما سمعت أصوات القذائف واطلاق الرصاص تقترب أكثر فأكثر.

                          ونسبت الصحيفة الى رباح حسن (35 عاماً) مدير "ستديو حكمت"، الذي كان آخر من شاهد الصحاف قبل اختفائه: "طوى شارات الرتب التي كانت على بزته العسكرية ليخفي رتبته ونزع قبعته وأخذ كوفية حمراء منقطة بالأبيض ولفها على رأسه وهو يطلب منا إعادة بث البيانات حتى الثالثة صباحاً. ودعنا ثم اختفى عبر الباب الخلفي".

                          وذكرت أنباء أن الوزير الذي اكتسب شهرة عالمية من خلال استخدامه تعبيرات ومفردات خاصة يسعى منتجون موسيقيون الى انتاج شريط للرقص يتضمن عينات من أشهر عباراته، يحاول ترتيب صفقة يسمح له الأميركيون بموجبها باللجوء الى مصر. وقالت الصحيفة البريطانية ان ابن عم للصحاف اتصل بجنرال عراقي سابق يعمل مع الجنرال الأميركي السابق جاي غارنر ليعرض الصفقة. وقال رباح حسن ان الصحاف وفريقاً من مساعديه وصلوا الى الاستديو يوم 8 نيسان، ونادراً ما كانوا يغادرونه. وان الصحاف كان يعمل في سيارة ارسال اذاعي متوقفة في حديقة الاستديو وكان يكتفي بشرب بضعة أكواب من الشاي.





                          ويوم التاسع من نيسان حين سيطر الجنود الأميركيون على بغداد، توجه الصحاف كعادته الى فندق فلسطين حيث كان ممثلو وسائل الاعلام العالمية ليقدم ايجازه اليومي، ولكنه استدار عائداً عندما شاهد جنوداً أميركيين. واضاف حسن: "كان متوتراً جداً ومعزولاً عن نظام الحكم. وعندما رأيت دبابات أميركية في شارع حيفا عبر النهر سألته عنها فقال: لا، لا، لا. ربما كانتا دبابتين أو ثلاث لكنها ستذهب". وروى حسن انه بينما كانت أعمال النهب جارية قرب أكبر قصور صدام قرب الاستديو وفرّ رجال حزب البعث، لم يبق سوى الصحاف الذي وصل اليه مساء 9 نيسان شخص حاملاً شريط فيديو عليه آخر خطاب مسجل لصدام حسين مع رسالة مكتوبة بخط اليد تطلب اذاعة الخطاب باستمرار. واضاف: "ارتفعت معنويات الوزير وقال لي: كما قلت لك، هذا هو صدام، وهذه هي الحكومة. كل شيء عادي. على رغم ان صوت القتال كان يسمع بوضوح". وعندما سلم الصحاف في نهاية الأمر بسقوط النظام ترك وراءه حراسه واختفى، وبعد ثلاث ساعات كان الجنود الأميركيون في كل أنحاء الشارع. وعلق حسن قائلاً: "بقي معي مدة يومين من دون طعام. أدى واجبه حتى النهاية. كان شجاعاً".


                          أخـ PILOT ـيكم

                          تعليق


                          • #33
                            الصحاف بطل فيلم سينمائي مصري

                            القاهرة: «الشرق الأوسط»
                            انتهى المخرج أبو القاسم عمر من مونتاج فيلمه القصير «مش أنا الصحاف» الذي يتناول في إطار فانتازيا كوميدية تأثير وزير الاعلام العراقي السابق محمد سعيد الصحاف على المواطنين العرب من خلال البيانات اليومية التي كان يعلنها عن الحرب وما ينتظر العلوج الأميركان من هزيمة.
                            المخرج أبو القاسم قال لـ«الشرق الأوسط» انه يقدم من خلال الفيلم إدانة للحرب وللخطاب الاعلامي الكاذب واليائس.



                            الفيلم من انتاج شركة شعاع للانتاج الفني وتبلغ مدته 12 دقيقة، ويقوم ببطولته الشاعر الغنائي عنتر هلال والممثل الشاب ماهر عصام، ويتناول حلما لأحد المحاربين القدامى والمقهور من زوجته، وقد اختار المخرج لهذا المحارب اسم «العربي» الذي يتخيل نفسه مكان الصحاف ويعقد مؤتمرا صحافيا في منزله مؤكدا انه سيستدرج العلوج الاميركان لمنزله ويلحق بهم هزيمة منكرة، كما يظهر في الفيلم وزير الدفاع الاميركي رامسفيلد وكذلك شبيه للرئيس العراقي صدام حسين.
                            ومن خلال أحداث الفيلم يحلم العربي بأنه وقع في أسر أربعة من جنود المارينز خلال سقوط أحد تماثيل صدام حسين، فتقوم إحدى بناته بالاتصال بالسفارة الاميركية للابلاغ عن أبيها الصحاف وتطلب مكافأة مالية وتتصل زوجته بقناة الجزيرة وCNN ويقوم العربي بالهرب مرددا «مش أنا الصحاف» ويظن الناس انه مجنون وينتهي الفيلم بنهاية الحلم.
                            مخرج الفيلم أكد انه يحاول من خلال السيناريو الربط بين الحلم والواقع وانه اختار شخصية الصحاف لأنها مثيرة للجدل وارتبط بها الملايين من الشعب العربي خلال أيام الحرب.
                            الفيلم يعد تجربة جديدة لمخرجه بعد عدد من التجارب في مجال اخراج الفيديو كليب.


                            أخـ PILOT ـيكم

                            تعليق

                            تشغيل...
                            X