بداء الحدث عندما توجة المواطن المذكور الى مقر صحيفة الوطن وهو في حالة جد هستيرية

وكان ما قاله الرجل الانتحاري انه في كان في اسواق الاندلس بالرياض وكان قد ادخل بناته الاطفال الى المركز الترفيهي بالسوق وكان يدخن خارج المركز الترفيهي العائلي بأنتظار الاطقال حتى يفرغون من اللعب وكان ان وجهه له رجل الشرطة المرافق لرجال الامر بالمعروف طلب اطفاء السيجارة باسلوب فض حيث قال له بالعامية-- طفي السيجارة يا حمار-- بدون مقدمات الرجل اعتقد ان الشرطي ربما يقصد شخص اخر بالسوق حتى اقترب منه الشرطي ليكرر -- طفي السيجارة يا حمار رد عليه المواطن انا حمار ؟؟؟ قال نعم انت حمار وابوك حمار بعد طفي السيجار ة وفجئة انتبه لقدوم مسؤول الهيئة وقام احتراماً له باطفاء السيجارة فقال له مسؤول الهيئة الم تسمع ما قال لك الشرطي قال نعم لكن هو لم يقل لي يالشيخ اطفء السيجارة يا فلان او لو سمحت بل قال لي اطفيء السيجارة يا حمار !!!
رد عليه المسؤول واذا كان لماذا لم تمتثل للاوامر ؟؟ استغرب المواطن الشريييف هذا الاسلوب من رجل الهيئة واعرب ومن ثم طلب مسؤول الهيئة من الشرطي تكتيف المواطن ووضع القيود في يدية تمهيداً لنقلة الى المركز وفي هذا الوقت اذن لصلاة العشاء وخرج الاطفال بشكل دراماتيكي ليجيدون والدهم والقيود وضعت على يديه

ومن ثم ينقل رجال الهيئة المواطن الشريف وابنتيه الى البدروم بالسوق حيث يوجد حجز خاص برجال الهيئة وحيث لا يوجد اي تجهيز صحي من مياة او دورات مياة وليبقون المواطن الشريف واطفالة البنات حتى الساعة 2 بعد منتصف اليل وحيث وسخ الاطفال على ملابسهم واصبحت حالتهم محزنة وبعد ذلك تم اخذ المواطن الشريف الى المركز وتم تهديده هناك بان يتنازل او يتم تلفيق قضية شرعية له يدخل من خلالها السجن ويودعاطفالة الى دار الرعاية الاجتماعية !!!!!!!!!!!
اهذا ما تريد امريكا الان تشويه صوةر رجال الدين حتى يطالب الشعب بالغاء هذه السلطة المقيتة على البعض والمطلوب لدى البعض الشريف ونعلم ان هناك من رجال الهيئة من هم مدسوسين من جهات معلومة لدى العامة حتى تثير المشاكل وحتى تقرب بموعد الغاء هذه السلطة ونقل الصورة السيئة عنها وعن رجال الدين
اعتقد ان بلاد الحرمين بلاد المسلمين لديها من العاقلين من هم اكبر من تصديق هذا الاسلوب المبتذل لتشويه الصورة الدينية لمن يقوم بما امر به الرسول صلى الله عليه وسلم وهي عقول ضد العقول المنحرفة التي تولت سلطة ربما لم ولن تكن كفء لها لتحاول العبث في المقدرات الفكرية الاسلامية لهذا الشعب وان تنال من السلطة وفكرة السلطة الدينية لتحيلها لاي سلطة متسلطة ببعض الشرذمه التي تدسهم فيهم وفي التعاون مع بعض الصف مثل صحيفة الوطن لترويج الخائب من الافكار
امل التنبه وفتح العقول فهذا ما تريد امريكا الان ولكن نقول يريد الله ولا تريد امريكا ان ينصر هذا الدين ويبقى هو الاعلى والعابثون في هم الادنون انشاء الله
تعليق