تبدأ حكاية جديدة كلما اشرقت شمس نهار جديد
تتجدد لوحات الابتسامة على وجهي ..كنت غير عابئ بهم ... يوم مضى ،وجرح غائر ها هنا
احاول ان ابدأ لاجل البداية فقط ... والنهاية؟
لا تسالوني فحين نبني نهاياتنا قبل البداية لا يسعنا غير ان نموت قبل ان تشرق صباحاتنا الجميلة
التي نرسمها كل يوم...
الجرح ها هنا غائر في كبدي في اوصالي سموم لا ترحم
وفي عيوني نيران تابى ان تنطفي..
لكنها البداية التي تدعوني ان استجيب لها القرار صعب في هذة اللحظة.. والاصعب هو اننا لا ندري
اين نحن ذاهبون ولا نعي ماذا نريد..
الوعي واللاوعي احيانا من يجبرنا على التحدي تارة وعلى الرضوخ تارة اخرى
مقولبة هي حروفي، ومتناقضات لا تدع لي مجال لاخذ قيلولة من الوقت استرخي فيه لافكر مليا..
نفسها الطاولة والمحبرة.. الكرسي.. وتلك االاوراق الميته التي لا تقوى على المقاومة حين تنجرف سيول الكلمات الميتة ايضا تريد ان تبعث الحياة الى .. وانا ساكن لا حراك سوى انني استجيت للاهات التي
اغرقت عيوني بالدموع....
لا اجد غيرها... الكرسي البالي الذي مل الانتظار طويلا عابس... هجرته لانني لم اعد استخدم رجلي
لاجلس علية ولم استخدم حتي اصغر اطرافي .. كسيح...لا يملك غير الانتظار
ليس غير هذا السرير الغريب الذي يحتضنني بقوة قبل ان يبعثني للرحيل الابدي..
يرسم لي الغياب الاتي الحارق لكل امنيات الحياة او الامل..
واي امل غير هذا الذي تبعثه لي اوراقي التي لا انفك احدق فيها مليا وتحدق بي.. باسمة..
الرجاء يغيب.. والمسافات ما بيني وبينها طويلة جدا جدا...
حين كنا نجلس سوية على الرصيف تاتين حاملة الي ورقة، وقلم : أكتب.
ماذا أكتب.
اي شيء..أي شي.
انظر حولي ليس غير الظلام... والرصيف.. وعمود الانارة هنا. هل اكتب..؟
نعم..فقط اكتب..
آه .. وكانها الان تلح علي لانهض ... انهض
ولكن لا قيام فبعد قليل سارحل..
حين انظر حولي هذه المرة.. لا اجد هنا من اودعهم غير هذه المنضدة، والكرسي...\
وهذا السرير الذي سيودعني ..
وصوتها فقط ... أكتب...أكتب
لم اقوى حينها على الكتابة ... وها انا اخذلها ثانية، ولا اقوى على النهوض
لا اعي الان سوى انني راحل للابدية....
تحياتي
wafaa
تتجدد لوحات الابتسامة على وجهي ..كنت غير عابئ بهم ... يوم مضى ،وجرح غائر ها هنا
احاول ان ابدأ لاجل البداية فقط ... والنهاية؟
لا تسالوني فحين نبني نهاياتنا قبل البداية لا يسعنا غير ان نموت قبل ان تشرق صباحاتنا الجميلة
التي نرسمها كل يوم...
الجرح ها هنا غائر في كبدي في اوصالي سموم لا ترحم
وفي عيوني نيران تابى ان تنطفي..
لكنها البداية التي تدعوني ان استجيب لها القرار صعب في هذة اللحظة.. والاصعب هو اننا لا ندري
اين نحن ذاهبون ولا نعي ماذا نريد..
الوعي واللاوعي احيانا من يجبرنا على التحدي تارة وعلى الرضوخ تارة اخرى
مقولبة هي حروفي، ومتناقضات لا تدع لي مجال لاخذ قيلولة من الوقت استرخي فيه لافكر مليا..
نفسها الطاولة والمحبرة.. الكرسي.. وتلك االاوراق الميته التي لا تقوى على المقاومة حين تنجرف سيول الكلمات الميتة ايضا تريد ان تبعث الحياة الى .. وانا ساكن لا حراك سوى انني استجيت للاهات التي
اغرقت عيوني بالدموع....
لا اجد غيرها... الكرسي البالي الذي مل الانتظار طويلا عابس... هجرته لانني لم اعد استخدم رجلي
لاجلس علية ولم استخدم حتي اصغر اطرافي .. كسيح...لا يملك غير الانتظار
ليس غير هذا السرير الغريب الذي يحتضنني بقوة قبل ان يبعثني للرحيل الابدي..
يرسم لي الغياب الاتي الحارق لكل امنيات الحياة او الامل..
واي امل غير هذا الذي تبعثه لي اوراقي التي لا انفك احدق فيها مليا وتحدق بي.. باسمة..
الرجاء يغيب.. والمسافات ما بيني وبينها طويلة جدا جدا...
حين كنا نجلس سوية على الرصيف تاتين حاملة الي ورقة، وقلم : أكتب.
ماذا أكتب.
اي شيء..أي شي.
انظر حولي ليس غير الظلام... والرصيف.. وعمود الانارة هنا. هل اكتب..؟
نعم..فقط اكتب..
آه .. وكانها الان تلح علي لانهض ... انهض
ولكن لا قيام فبعد قليل سارحل..
حين انظر حولي هذه المرة.. لا اجد هنا من اودعهم غير هذه المنضدة، والكرسي...\
وهذا السرير الذي سيودعني ..
وصوتها فقط ... أكتب...أكتب
لم اقوى حينها على الكتابة ... وها انا اخذلها ثانية، ولا اقوى على النهوض
لا اعي الان سوى انني راحل للابدية....
تحياتي
wafaa
تعليق