Tweet
اخبار العبدان الاقتصادية / السوق تتهيأ لاضافة 4،5 مليار بادارج الصحراء والبنك الجديد
تبدأ سوق الأسهم السعودية أسبوعا جديدا من التعاملات وسط ترقب المتعاملين لنتائج الربع الثاني للشركات المدرجة والتي ينتظر أن يكون لها انعكاسات إيجابية على المؤشر للمرحلة المقبلة.
وعلى الرغم من انتهاء التعاملات الأسبوعية للسوق على انخفاض بنسبة 1% نتيجة ضغوط على سهم الكهرباء إلا أن حدة تذبذب المؤشر الذي أقفل عند 5602 نقطة تراجعت بشكل ملحوظ الأسبوع الماضي ومالت السوق إلى الاستقرار باستثناء يوم الأحد الماضي الذي فقدت السوق فيه 254 نقطة.
وجاء أداء شركتي "الاتصالات" و"سابك" مستقرا في الوقت الذي حدث فيه توازن في المضاربات على جميع القطاعات سواء على الشركات ذات العوائد الاستثمارية أو الخفيفة.
وظهر واضحا كما أشرنا في تحليلات سابقة تقلص المضاربات على سهم الكهرباء الذي كان لأسابيع محور التعاملات في السوق وأضر ذلك بشركات أخرى ذات ربحية عالية.
ولاحظنا في آخر 3 أيام لتداول الأسبوع الماضي أن المتعاملين كانوا أقرب إلى الشراء والتجميع للأسهم الأمر الذي يمهد لقفزة محتملة جديدة للسوق مدعومة بعوامل متعددة أبرزها إعلانات الأرباح للربع الثاني وخاصة للأسهم القيادية وعلى رأسها الاتصالات"، ولم يشكل تذبذب أسعار النفط وميلها للانخفاض الذي تواكب مع رفع أوبك لسقف الإنتاج أي تأثير سلبي على المؤشر الذي يتأثر عادة بعوامل المضاربات الداخلية وعمليات البيع العشوائية والإشاعات التي يطلقها بعض المنتفعين من صناع السوق.
في الختام نرى أن السوق مهيأة لزخم جديد خلال الأشهر القليلة المقبلة مع إدراج أسهم شركة الصحراء للبتروكيماويات والبنك الجديد الذي نتج عن دمج نشاط 8 صرافين حيث ستضيف تلك العملية 4.5 مليارات ريال للسوق كقيمة اسمية فقط لأسهم الشركتين الجديدتين واللتين ستتضاعف قيمتهما السوقية سريعا مع التعاملات وينعكس ذلك على قوة المؤشر.
وعلى الرغم من انتهاء التعاملات الأسبوعية للسوق على انخفاض بنسبة 1% نتيجة ضغوط على سهم الكهرباء إلا أن حدة تذبذب المؤشر الذي أقفل عند 5602 نقطة تراجعت بشكل ملحوظ الأسبوع الماضي ومالت السوق إلى الاستقرار باستثناء يوم الأحد الماضي الذي فقدت السوق فيه 254 نقطة.
وجاء أداء شركتي "الاتصالات" و"سابك" مستقرا في الوقت الذي حدث فيه توازن في المضاربات على جميع القطاعات سواء على الشركات ذات العوائد الاستثمارية أو الخفيفة.
وظهر واضحا كما أشرنا في تحليلات سابقة تقلص المضاربات على سهم الكهرباء الذي كان لأسابيع محور التعاملات في السوق وأضر ذلك بشركات أخرى ذات ربحية عالية.
ولاحظنا في آخر 3 أيام لتداول الأسبوع الماضي أن المتعاملين كانوا أقرب إلى الشراء والتجميع للأسهم الأمر الذي يمهد لقفزة محتملة جديدة للسوق مدعومة بعوامل متعددة أبرزها إعلانات الأرباح للربع الثاني وخاصة للأسهم القيادية وعلى رأسها الاتصالات"، ولم يشكل تذبذب أسعار النفط وميلها للانخفاض الذي تواكب مع رفع أوبك لسقف الإنتاج أي تأثير سلبي على المؤشر الذي يتأثر عادة بعوامل المضاربات الداخلية وعمليات البيع العشوائية والإشاعات التي يطلقها بعض المنتفعين من صناع السوق.
في الختام نرى أن السوق مهيأة لزخم جديد خلال الأشهر القليلة المقبلة مع إدراج أسهم شركة الصحراء للبتروكيماويات والبنك الجديد الذي نتج عن دمج نشاط 8 صرافين حيث ستضيف تلك العملية 4.5 مليارات ريال للسوق كقيمة اسمية فقط لأسهم الشركتين الجديدتين واللتين ستتضاعف قيمتهما السوقية سريعا مع التعاملات وينعكس ذلك على قوة المؤشر.
تعليق