اعلان
Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.
$$ تذكر أخطار القلق .. وعالج نفسك بنفسك $$
Collapse
X
-
$$ تذكر أخطار القلق .. وعالج نفسك بنفسك $$
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهيسعدنى ان اكون اول من يكتب فى هذا المنتدىوانشاء الله تكون بدايه موفقة ...واقدم هذه النصائح لكل زائر فى هذه الساحة$$$$$$$$$كن مطمئناً.. تغلب على القلق1- عش حاضرك
أكثر القلق سببه الندم على الماضيأو الخوف من المستقبل.هذان بُعدان أنت تفقد السيطرة عليهما. استفد من تجاربالماضي وخطط لتوقعات المستقبل.
2. واجه المخاوف
معظم المخاوف لا حقيقة لها. كن شجاعاً في مواجهة المصاعب.روض نفسك لتقبل الأسوء ثم اعمل على أنلا يكون ذلك الأسوأ. "اعقلها وتوكل".
3. تقبل الواقعرؤيتك هي واقعك. اعرف ما يقلقك ثم ادرسه جيداً.قم بعدها باستشارة والاستخارة ثم اتخذ قراراً ولا تندم عليه.
4. تذكر أخطار القلقأمراض جسدية كالقلب والبشرة والمعدة والصدر والرأسوالظهر والالتهابات والعجز وأمراض نفسية.. الخ
5. اشغل نفسك بالمفيد
"متى توفر الوقت للتفكير بسعادتك أو بشقائك فإنك في الغالب تشقى"! اطرد القلق بتناسي نفسك. وجه اهتماماتك إلى الناس والعمل والأهداف الطموحة.
6. آمن بمبدأ التسليملا تصطدم مع الأمر المحتوم. العاهات والبلاءات تساعدناإلى حد كبير غير متوقع.. ما من عظيم إلا وهو قمة في التسليم.
7. تعلم فن النسيانتعلم كيف تنسى لتعيش. لا تقبل أن تكون آلة تنديد.لا تتخذ موقفاً من كل حادثة تمر. دع الأمور تجري في أعنتها..استصغر الحوادث المؤلمة والمزعجة.
8. اصنع الابتسامةالابتسامة عنوان ومفتاح السعادة والشيء لا يأتيإلا بالجهد، ودليل الجهد الابتسامة، والابتسامة صدقة مكتوبة.
9. تدرب على الاسترخاءالاسترخاء يضعف القلق لأنه يريح العقل..استخدم تمارين الاسترخاء.
10. أصّل معاني الحبالحب هو رأس الأمر، تعلم كيف تحب ربك، ودينك، ووطنك،ونفسك، وأهلك، و(المسلمين) والحياة والخلق جميعاً.
11. اتّبع الوصفة الإيجابيةابدأ بالذكر في بداية اليوم؛ فبداية اليوم هو كل اليوم، ذكر نفسكبالإيجابيات التي تملكها وبث في نفسك روح التفاؤل والإيجاب.استمر في فعل ذلك أياماً.
12. الإيجابيات العشرابتكر طرقاً للتجديد.. التجديد يحافظ على التوازن الشخصي..الإيجابيات العشر التالية مدخل لمواقع التجديد:
1- تفاءل: حتى ولو أحاطت بك السلبيات؛ فالتفاؤل من الإيمانوالتشاؤم من الشيطان، وبالتفاؤل تبنى النفوس.
2- تحمس: أوجد الحماس في الأعمال اليومية والمتكررة، وابتكر أبدع.3- تحدث عن النجاح: وامدح الناجحين واثني عليهم.. أكثر من ذلك.4- أوجد البيئة الإيجابية: انتبه لمن تصاحب.. رافق الناجحين.. تجنبالسلبيين.. بث الإيجابية في الآخرين.
5- جدد ما حولك: أبدع فيما حولك.. ضع لمسات إيجابية..اخرج من المألوف.. علق اللافتات الإيجابية.
6- شارك الناس: لا تكن متفرجاً.. تبادل وجهات النظر.. لا تحقر أحداً أبداً.7- خطط للنجاح: ضع برنامجاً لغاياتك وأولوياتك وطموحاتك.. خطط حتىولو لم تنفذ.. كن طموحاً واترك لنفسك الفراغات.. تعلم تقول "لا".
8- لا تستجب للمغالطات: انتبه للمغالطات الاجتماعية وجمّع منالأمثال العربية والإعلام و! بعض أقوال المشاهير.
9- اهتم بنفسك: اسمع لنفسك أن تشعر وتتمتع.. لا تحقرها، ولا تكبتها.10- اصدق مع نفسك: لا تكذب ولا تخادع نفسك.. تعلم والإخلاصوالدعاء واحتساب الأجر.
وصفة أكيدة لعلاج القلق:
الصلاة: التزم بالصلاة واصطبر عليها.. تعلم الخشوع..اجعل وقت الصلاة للصلاة.. لا تشغل فكرك بغير ذلك فإن ذلك يفقدك فوائدها.أكثر من النوافل حتى تعتاد.
الدعاء: ليكن الدعاء بيقين.. واصحبه بالعمل الصالح وصدق المقصدوحسن المطلب والإلحاح المستمر حتى يتحقق المراد.
الذكر: ابدأ بالذكر عند أول فكرة سلبية.. نوّع من الأذكارواخترع لها حلاوة.. ضع برنامجاً واضحاً لأوقات الذكر.
التوكل وحسن الظن: اعمل بهدوء، وتقبل وأحسن الظن بالله..كن راضياً ولا تتذمر من الحوادث.. قل "ربما "، أو تبسم.. لا تيأس مع رحمه الله..........محمد فول
sandroses.comكلمات بحث: غير متوفر
-
الرد: $$ تذكر أخطار القلق .. وعالج نفسك بنفسك $$
[img]http://balsalama***********/alsalam.gif[/img]شكراً اخي محمد فولموضوع قيم ومفيدواسمحلي بهذه الإضافة..
[img]http://balsalama***********/b.gif[/img]أسباب القلق وعلاجهنشهد في هذا العصر حضارة كبرى لم يشهد لها التاريخ مثيلاً جعلت الإنسان يعيش في راحة كبيرة ولكنها (اي تلك الحضارة ) قصرت خدمتها على الجانب الجسدي و أهملت الجانب الروحي الذي يتميز به الإنسان عن غيره من الكائنات ، وكان أحد إفرازات هذا القصور القلق الذي أدى بكثير من الناس خصوصاً في الغرب الى الإنتحار، ولم يجدوا له حلاً غير تلك الحبوب المهد ئة.
وللأسف لقد وجدت أثار هذا القلق في بلاد المسلمين عندما قصر البعض منهم في أمور دينهم وعاشوا بعيداً عن ذكر الله تعالى وطاعته.
وأسباب القلق كثيرة ، لكن نذكر أهمها:
(1) ضعف الإيمان : فالمؤمن قوي الإيمان لايعرف القلق. قال الله تعالى(ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة) ، ,ويقوى الإيمان بعمل الطاعات وترك المعاصي وقراءة القرآن وحضور مجالس الصالحين وحبهم والتفكر في خلق الله تعالى.
(2) الخوف على الحياة وعلى الرزق: فهناك من يخاف الموت فيقلق بسبب ذلك ، ولو أيقن أن الآجال بيد الله ماحصل ذلك القلق. والبعض يخاف على الرزق ويصيبه الأرق وكأنه ماقرأ قوله تعالى(إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين) ولم يسمع قول الله عز وجل(وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ) ، حتى النمل في جحره يرزقه الله تعالى ، ولايعني ذلك أن يجلس الإنسان في بيته ينتظر أن تمطر السماء ذهباً ، بل يسعى وبفعل الأسباب امتثالاً لقوله تعالى(فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه) ويتوكل على الله(ومن يتوكل على الله فهو حسبه).
(3) المصائب: من موت قريب أو خسارة مالية أو مرض عضال أو حادث أو غير ذلك ، لكن المؤمن شأنه كله خير إن اصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن اصابته ضراء صبر فكان خيراً وجزاء الصبر أن الله يأجره ويعوضه خيراً مما أصابه. فيجب أن يعلم أن ذلك بقدر الله وقضائه ، وما قدّر الله سيكون لا محالة لو اجتمع أهل الأرض والسماء أن يردوه ما وجدوا إلى ذلك سبيلاً. عندما ترسخ هذه العقيدة في نفس الإنسان فإنه يرضى وتكون المصيبة عليه برداً وتكون المحنة منحة ، ولقد شاهدنا أنه كم من مشكلة صارت بإنسان جعلت منه رجلاً قوياً صامداً وعلمته التحمل بعد أن كان في نعمة ورغد لا يتحمل شيئاً وغيرت من نظرته للحياة وأصبح سداً أمام المعضلات.
(4) المعاصي: وهي سبب كل بلاء في الدنيا والآخرة ، وهي سبب مباشر لحدوث القلق والاكتئاب . قال الله تعالى(وماأصابك من سيئة فمن نفسك ) وقال (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون ) ، والبعض يقول: نريد أن نُذهب القلق و(الطفش) فيفعل المعاصي ، لكنه في الحقيقة يزيد الطين بلة وهو كالمستجير من الرمضاء بالنار.
(5) الغفلة عن الآخرة والتعلق بالدنيا : فمن يتفكر ويتصور نعيم الجنة بكل أشكاله فإنه تهون عليه المشاكل وينشرح صدره وينبعث الأمل والتفاؤل عنده.
وأخيراً كيف نتخلص من القلق؟
قال الله تعالى (إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم) ، فالعلاج هو في كتاب ربنا وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
فخذ هذه الوصفة النافعة ، وجرب وأنت الحكم.
( 1) الصلاة: قال الله تعالى(واستيعنوا بالصبر والصلاة ) وكان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة ، ويقول لبلال (أرحنا بالصلاة يابلال) ويقول -جُعلت فداه- (وجعلت قرة عيني في الصلاة ) فما من مسلم يقوم فيصلي بخشوع وتدبر وحضور قلب والتجاء لله تعالى إلا ذهبت همومه وغمومه أدراج الرياح كأن لم تكن ، فالصلاة على أسمها صلة بين العبد وربه.
(2)قراءة القرآن: العلاج لكل داء.قال عز وجل(وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين) فلنقو صلتنا بهذا الكتاب العظيم ولنتدبر آياته ولا نكن ممن يهجره فهو ربيع القلب ونور الصدر وجلاء الأحزان وذهاب الهموم والغموم.
(3) الدعاء: سلاح المؤمن الذي يتعبد الله به فمن كان له عند الله حاجة فليفزع إلى دعاء من بيد ملكوت كل شئ ومجيب دعوة المضطرين وكاشف السوء الذي تكفل بإجابة الداعي. قال تعالى(وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان) وليتخير ساعات الإجابة كالثلث الأخير من الليل ، بين الآذان والإقامة.
(4) الذكر: أنيس المستوحشين وبه يُطرد الشيطان وتتنزل الرحمات.
(5) شغل الوقت بالعمل المباح: فإن الفراغ مفسدة ويجلب الأفكار الضارة والقلق وغير ذلك.
أسأله تعالى أن يرزقنا الإيمان الكامل والعمل الصالح ونسأله حياة السعداء وموت الشهداء ، إنه جواد كريم.
تحياتي..[img]http://balsalama***********/b.gif[/img]
تعليق