Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
لعل التفجيرات الاخيرة التي حدتث في طابا في الاونة الاخيرة تتبادل الى الذهن الى ان الصحوة العربية قد بداءت وان المقاومة ضد اسرائيل قد اتخدث منهجا جديدا اذ قد بداء بالفعل ضرب اهداف اسرائلية خارج الاراضي المحتلة ونحن نتمنى ذلك لان اسرائيل قد تمادت في غطرستها وضربت كل القوانين والمعايير الدولية بعرض الحائط إذ يساندها ذلك الفيتو الاميركي في كل قرار يرفعه العرب الى الامم المتحدة ...ولكن كل ما نخشاة ان تكون اسرائيل نفدت وساندت بنفسها عملية التفجير في طابا ضد مواطنيها السواح ولكن الكل قد لا يصدق ذلك ويعتبر ذلك من نسج الخيال ولكن لو رجعنا الى التاريخ نلاحظ ان هذه التصرفات تعتبر من افعال اليهود حتى من زمن بعيد وافضل مثال على ذلك هو احداث الحادي عشر من سبتمبر حيث لم يكن أي يهودي داخل مبنى التجارة العالمية في ذلك والوقت وهذا مؤشر واضح يدل على ان التخطيط وهو تخطيط يهودي وان الولايات المتحدة غضت النظر تماما واستبعاد اليهود عن تلك العملية بالكامل والغرض من ذلك تحقيق مأرب ومقاصد جديدة لاسرائيل حتى ولو اذى ذلك الى قتل مواطنيها بنفسها كما حدث في طابا ....... لا نستطيع ان نبعد اصابع الاتهام عن اسرائيل ولا نستطيع ان نتهم القاعدة كما قالت اسرائيل لان اسرائيل هي العدو الاول للعرب والغرض من ذلك الاتهام حتى تقنع العرب والعالم بان يجب محاربة القاعدة داخل مصر ويجب تغلغل المساد اكثر واكثر داخل مصر اكثر مما سبق تحت غطاء محاربة الارهاب ...... وكما يقول المثل (( اقتل القتيل وامشي في جنازته )) ولكن اود ان اقول ايس للقاعدة القدرة على تنفيذ مثل هذه الهجمات وخاصة داخل مصر لان المخابرات المصرية نشطة جدا ولا تستطيع القاعدة ان تسرب المتفجرات داخل سناء بمثل هذه الضخامة .... ان الموساد هو الوحيد القادر على ذلك مع اسرارة على ان التفجيرات تاخد طابع القاعدة
لعل التفجيرات الاخيرة التي حدتث في طابا في الاونة الاخيرة تتبادل الى الذهن الى ان الصحوة العربية قد بداءت وان المقاومة ضد اسرائيل قد اتخدث منهجا جديدا اذ قد بداء بالفعل ضرب اهداف اسرائلية خارج الاراضي المحتلة ونحن نتمنى ذلك لان اسرائيل قد تمادت في غطرستها وضربت كل القوانين والمعايير الدولية بعرض الحائط إذ يساندها ذلك الفيتو الاميركي في كل قرار يرفعه العرب الى الامم المتحدة ...ولكن كل ما نخشاة ان تكون اسرائيل نفدت وساندت بنفسها عملية التفجير في طابا ضد مواطنيها السواح ولكن الكل قد لا يصدق ذلك ويعتبر ذلك من نسج الخيال ولكن لو رجعنا الى التاريخ نلاحظ ان هذه التصرفات تعتبر من افعال اليهود حتى من زمن بعيد وافضل مثال على ذلك هو احداث الحادي عشر من سبتمبر حيث لم يكن أي يهودي داخل مبنى التجارة العالمية في ذلك والوقت وهذا مؤشر واضح يدل على ان التخطيط وهو تخطيط يهودي وان الولايات المتحدة غضت النظر تماما واستبعاد اليهود عن تلك العملية بالكامل والغرض من ذلك تحقيق مأرب ومقاصد جديدة لاسرائيل حتى ولو اذى ذلك الى قتل مواطنيها بنفسها كما حدث في طابا ....... لا نستطيع ان نبعد اصابع الاتهام عن اسرائيل ولا نستطيع ان نتهم القاعدة كما قالت اسرائيل لان اسرائيل هي العدو الاول للعرب والغرض من ذلك الاتهام حتى تقنع العرب والعالم بان يجب محاربة القاعدة داخل مصر ويجب تغلغل المساد اكثر واكثر داخل مصر اكثر مما سبق تحت غطاء محاربة الارهاب ...... وكما يقول المثل (( اقتل القتيل وامشي في جنازته )) ولكن اود ان اقول ايس للقاعدة القدرة على تنفيذ مثل هذه الهجمات وخاصة داخل مصر لان المخابرات المصرية نشطة جدا ولا تستطيع القاعدة ان تسرب المتفجرات داخل سناء بمثل هذه الضخامة .... ان الموساد هو الوحيد القادر على ذلك مع اسرارة على ان التفجيرات تاخد طابع القاعدة
تعليق