أثناء هذه الوعكة التي مررت بها هاتفني بعض الأصدقاء ولم أجب لما أجده من الزكام فظنوا بي الظنون سامحهم الله، بعضهم أرسل لي يقول أعتذر للإزعاج ولن أزعجك مرة أخرى والبعض الآخر يتهمني بأنني أتهرب من محادثته وهكذا كل ما قرأت رسالةً ووجدتها معنونةً بسوء الظن زادت حدة أوجاعي.
سؤالي هو/
هل نحن مولعون بسوء الظن ؟؟؟
هامش
* ملاك الرحمة : أمي
تعليق