اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

البريطانيون يشهدون بفظائع انتهاكات جنودهم في العراق، فهل يتعظ المتأمركون ؟

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • البريطانيون يشهدون بفظائع انتهاكات جنودهم في العراق، فهل يتعظ المتأمركون ؟

    وعلى صدر الصفحة الأولى في صحيفة الاندبندنت تقرير حول "الجندي في مركز فضيحة الجيش" يشرح الظروف الشخصية للجندي جاري بارتلام الذي التقط الصور التي تصور انتهاكات جنود بريطانيين ضد سجناء عراقيين من أجل أن يريها لوالدته".
    وتنسب الصحيفة للقاضي مايكل هنتر قوله للجندي بارتلام :"أي شخص لديه حس انساني سيصدم مما تحويه هذه الصور.ان اعمالك وأعمال المسؤولين عن ما يظهر في هذه الصور تسيء الى سمعة الجيش البريطاني، لا بل سمعة الشعب البريطاني أيضا الى حد ما، وبالتأكيد ستمس الجهود التي يبذلها أناس يخاطرون بحياتهم من أجل الوصول الى استقرار الأوضاع في منطقة الخليج، وستستخدم من قبل أولئك الذين يعملون ضد تلك الأهداف".


    في مقال بصحيفة التايمز بعنوان "الجنود مذنبون بسبب الانتهاكات، ولكن هل ضباطهم مذنبون أيضا" جاء فيه : " في الحرب العالمية الأولى كان الذين يقومون بأعمال النهب يتعرضون لاطلاق النار، وفي العراق في سنة 2003 كان السكان المحليون يتوقعون من القوات البريطانية أن تقعل نفس الشيء حين انتشرت أعمال السلب والنهب على نطاق واسع،ولكن حين انتشرت أخبار الانتهاكات التي قام بها أفراد الكتيبة الأولى فان ذلك أدى الى واحدة من أكبر الفضائح التي واجهها الجيش البريطاني حتى الان".
    "وقد وجه الدفاع في المحكمة العسكرية التي عقدة للجنود المتهمين السؤال التالي: من غير الجنود يتحمل مسؤولية الانتهاكات ؟هل يجب مساءلة أشخاص برتب عليا بسبب هذا الموضوع؟"ولكن، تقول الصحيفة، ليس هناك ضابطاً واحد برتبة رفيعة يواجه اتهامات بسبب الانتهاكات بحق السجناء العراقيين.

    كشفت صحيفة ذي غارديان أن النائب العام اللورد جولد سميث أصدر تحذيرا للحكومة قبل وقوع الغزو على العراق بأسبوعين بأن العمل العسكري ضد العراق غير قانوني.

    وقالت إن الإجابة التي قدمها الوزراء باسم جولد سميث والتي صدرت قبل أيام من وقوع الحرب قد أعدت في مقر رئيس الوزراء وليس في مكتب النائب العام.
    وترجح الصحيفة أن اللورد لم يصدر خطيا تصريحا بأن الغزو على العراق كان شرعيا كما طلب في نفس الوقت من رئيسة هيئة الدفاع لورد بويس.
    وتكشف ذي غارديان أيضا أن نائبة المستشار القانوني إليزابيث ويلمشيرست وصفت في استقالتها الاحتجاجية على هذا الغزو المخطط له بأنه جريمة وعدوان.
    أمشي علىورق الخريطةخائفافعلىالخريطةكلناأغراب
    أتكلم الفصحىأمام عشيرتىوأعيدلكن ماهناك جواب
    لولاالعباءات التي التفوابهاماكنت أحسب أنهم أعراب
    يتقاتلون علىبقايا تمـرةفخناجـرمرفوعـةوحراب

  • #2
    الرد: البريطانيون يشهدون بفظائع انتهاكات جنودهم في العراق، فهل يتعظ المتأمركون ؟

    قالت صحيفة الاندبندنت انها عثرت على أربعة ضحايا عراقيين خلال يومين.

    وقال على راضي قاسم الذي ظهر في أحد الصور مجبرا على محاكاة اللواط مع
    سجين اخر للصحيفة "أجبرونا (الجنود) على فعل اشياء قبيحة. رفضنا لكنهم
    ضربونا. اشعر بالخزي مما أجبرونا على عمله."

    وقال حسن عبد الحسين الذي قال انه الشخص الذي ضربه لاركين بقدمه
    للصحيفة "عاملونا (الجنود) بشكل سيئ جدا. هذا بلدنا لكنهم عاملونا كحيوانات."
    وقال جميعهم ان الجنود ضربوهم ضربا مبرحا وان بعضهم كسرت عظامه.
    أمشي علىورق الخريطةخائفافعلىالخريطةكلناأغراب
    أتكلم الفصحىأمام عشيرتىوأعيدلكن ماهناك جواب
    لولاالعباءات التي التفوابهاماكنت أحسب أنهم أعراب
    يتقاتلون علىبقايا تمـرةفخناجـرمرفوعـةوحراب

    تعليق


    • #3
      الرد: البريطانيون يشهدون بفظائع انتهاكات جنودهم في العراق، فهل يتعظ المتأمركون ؟

      كيف تريد لمن يقلب الحقائق ان يتعظ
      هؤلاء الذين خانوا وطنهم الذي يبكي ويأن تحت وطأة احتلال غاشم وهو يهللون ويرقصون طربا على ذلك وللاسف اعتقد انه مسيطر على عقولهم اعلاميا حتى وصل بهم الامر انهم جعلوا المقاومة ارهاب ولم يستحوا او يخجلوا حتى امام انفسهم
      اللهم أنت ربي لا إله إلا انت خلقتني وانا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ماستطعت أعوذ بك من شر ماصنعت ابوء بنعمتك علي وابواء بذنبي فأغفرلي فأنه لايغفر الذنوب إلا أنت

      تعليق


      • #4
        الرد: البريطانيون يشهدون بفظائع انتهاكات جنودهم في العراق، فهل يتعظ المتأمركون ؟

        ضباط المخابرات الامريكيون يخشون المقاضاة بشأن عمليات الاستجواب


        نيويورك (رويترز) - قالت صحيفة نيويورك تايمز يوم الاحد ان ضباط وكالة المخابرات المركزية الامريكية يشعرون بقلق متزايد من احتمال مقاضاتهم او معاقبتهم على سلوكهم خلال عمليات استجواب واعتقال المشتبه بقيامهم بانشطة ارهابية.

        ونقلت الصحيفة عن مسؤولين حكوميين حاليين وسابقين قولهم ان المفتش العام للوكالة يراجع الان ست قضايا على الاقل فيما يتعلق بطريقة معالجة السجناء.

        ويضاف هذا الى قضيتين اخريين على الاقل لوكالة المخابرات تقوم وزارة العدل بالتحقيق فيهما احداهما ناجمة عن وفاة شخص في افغانستان عام 2003 والاخرى من العراق.

        وقال مسؤول حكومي للصحيفة "يوجد عدد من القضايا اكبر مما تم الاعتراف به بشكل عام والناس في الوكالة يشعرون بقلق."

        وقالت الصحيفة ان وكالة المخابرات تشعر بقلق بشكل خاص من احتمال ان يتعرض الان ضباط استخدموا اساليب استجواب قضت الحكومة انها مقبولة بعد هجمات 11 سبتمبر ايلول عام 2001 للعقاب .

        واضاف المسؤولون ان القلق داخل الصفوف تزايد منذ ديسمبر كانون الاول عام 2003 عندما عزلت الوكالة رئيس محطتها في بغداد وذلك الى حد ما بسبب وفاة عراقيين قام ضباط المخابرات باستجوابهما .

        وأوضحت الصحيفة ان إعفاء هذا الشخص جاء قبل نحو اربعة اشهر من كشف النقاب علانية عن الانتهاكات التي كانت تحدث في سجن ابو غريب .

        وابلغ المسؤولون الصحيفة ان بعضا من القضايا التي يجري مراجعتها لم يتم كشف النقاب عنها علانية ولكنهم لم يذكروا تفصيلات اخرى بما في ذلك مااذا كانت قاصرة على حوادث في افغانستان والعراق.
        ولم يقل مسؤولو وزارة العدل سوى ان عدة قضايا اشتملت على موظفين مدنيين بالحكومة احيلت الى الوزارة .. رويترز
        ||اللهم لكَ الحمدُ كما ينبغى لجلال وجهكَ وعظيم سُلطانك||

        تعليق


        • #5
          الرد: البريطانيون يشهدون بفظائع انتهاكات جنودهم في العراق، فهل يتعظ المتأمركون ؟

          كتبت جوانا بورك أستاذة التاريخ بكلية بيركبيك بجامعة لندن تعليقا في صحيفة غارديان قالت فيه إن ثقافة التوحش حقيقة قائمة في الجيش البريطاني, معتبرة أن ما اقترفه الجنود البريطانيون في العراق من انتهاكات يتناقض مع الوعود بإعادة الديمقراطية إلى الشعب العراقي.
          وذكرت الأستاذة أن الجنود البريطانيين الثلاثة الذين أدينوا ليسوا وحدهم من يستحق المحاكمة بل الجيش البريطاني كله, مضيفة أن كثيرا من الناس حول العالم يعتقدون أن الشعب البريطاني نفسه يتحمل جزءا من المسؤولية.
          ولتأكيد ما ذهبت إليه قالت بورك إن ممارسة الجنود البريطانيين للإهانة النفسية والجسمية وحتى الجنسية لم تقتصر على عملياتهم خارج بريطانيا بل شملت الثكنات داخلها, مشيرة إلى أن استطلاعا للرأي أظهر أن نصف المجندات البريطانيات تعرضن لتحرش جنسي خلال خدمتهن.
          وعزت المعلقة بعض هذه التصرفات إلى الجو العام للتهيئة للحرب الذي يشمل أحيانا عرض أفلام جنسية عنيفة للجنود قبيل المعركة لتحفيز شراستهم وإثارة عدوانيتهم.
          وذكرت بورك بالتعليمات التي كانت تقدم للجنود البريطانيين والأميركيين خلال الحرب العالمية الثانية قبل توجهم إلى ساحة المعركة في اليابان، حيث كان المدرب يقول لهم إنكم متجهون إلى المحيط الهادئ وليس إلى أوروبا فلا تترددوا إذن في "قتل اليابانيين القذرين".
          وأضافت أنها تستنتج من ذلك أن كثيرا من انتهاكات جنود الاحتلال في العراق غذتها الفروق العرقية والدينية, ما يجعل رفض المشاركة فيها أو التبليغ عنها صعبا للغاية.
          أمشي علىورق الخريطةخائفافعلىالخريطةكلناأغراب
          أتكلم الفصحىأمام عشيرتىوأعيدلكن ماهناك جواب
          لولاالعباءات التي التفوابهاماكنت أحسب أنهم أعراب
          يتقاتلون علىبقايا تمـرةفخناجـرمرفوعـةوحراب

          تعليق


          • #6
            الرد: البريطانيون يشهدون بفظائع انتهاكات جنودهم في العراق، فهل يتعظ المتأمركون ؟

            أخي تركي مشكور على المرور الكريم والتعليق الجميل...
            أمشي علىورق الخريطةخائفافعلىالخريطةكلناأغراب
            أتكلم الفصحىأمام عشيرتىوأعيدلكن ماهناك جواب
            لولاالعباءات التي التفوابهاماكنت أحسب أنهم أعراب
            يتقاتلون علىبقايا تمـرةفخناجـرمرفوعـةوحراب

            تعليق


            • #7
              الرد: البريطانيون يشهدون بفظائع انتهاكات جنودهم في العراق، فهل يتعظ المتأمركون ؟

              " أكثر من 50 جنديا بريطانيا يواجهون المحاكمة بتهم القتل وجرائم أخري في العراق"
              تم الكشف عن وثائق عسكرية سرية تشمل تفاصيل 137 حادثة انتهاك وإساءة معاملة، غير أن وزارة الدفاع البريطانية أقرت باقتراف 14 جنديا فقط بجرائم قتل وإساءة معاملة.

              وتكشف الوثائق التي حملت تصنيف "محظور- تحقيقات سرية"، للمرة الأولى حجم التحقيقات التي أجريت حول سلوك الجنود البريطانيين منذ بدء الحرب على العراق في مارس/ آذار 2003.

              ومن بين الحوادث، 62 واقعة تشير إلى تحقيقات بشأن عمليات عسكرية أسفرت عن مقتل مدني أو مسلح عراقي أو أكثر. بينما تتعلق 48 واقعة أخرى بعمليات عسكرية أصيب فيها مدنيون عراقيون.

              كما تكشف الوثائق عن مقتل 8 عراقيين كانوا معتقلين لدى القوات البريطانية.

              ومن أكثر الانتهاكات وحشية حادث مقتل أحمد جابر كريم، 16 عاما، كان قد أعتقله ثلاثة من الحرس الايرلندي في مايو/ أيار 2003. وتشير الوثائق إلى أن كريم وثلاثة آخرين اقتيدوا إلى مرفأ شط العرب بالبصرة، وتقول الوثائق "أطلق سراح الأربعة بإجبارهم على القفز في الماء. ولأن كريم لا يعرف السباحة فقد غرق" ولا حول ولا قوة الا بالله.

              يذكر أن الوثائق تدرج أسماء الجنود البريطانيين الذين تجري معهم التحقيقات غير أن الصحيفة رفضت الكشف عن تلك الأسماء لحماية أولئك الأوغاد.
              أمشي علىورق الخريطةخائفافعلىالخريطةكلناأغراب
              أتكلم الفصحىأمام عشيرتىوأعيدلكن ماهناك جواب
              لولاالعباءات التي التفوابهاماكنت أحسب أنهم أعراب
              يتقاتلون علىبقايا تمـرةفخناجـرمرفوعـةوحراب

              تعليق

              تشغيل...
              X