اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماحكم من سب الرسول صلى الله عليه وسلم ؟

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • ماحكم من سب الرسول صلى الله عليه وسلم ؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. أما بعد :-
    أرغب بطرح هذا السؤال:
    ماحكم من سب الرسول صلى الله عليه وسلم؟
    حيث أن أحد الشباب أفاد بأن لديه شريط كاسيت لفضيلة الشيخ الألباني بصوته يفتي بعدم كفر من سب الرسول صلى الله عليه وسلم .
    فأرجو إفادتي عاجلاً ولكم الأجر والمثوبة


    ------------------
    نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيرة أذلنا الله .

  • #2
    أخي عبدالله الشمالي

    هلّا أخبرتنا عن عنوان الشريط ورقمه التسلسلي والمصدر إن أمكن، حتى نتأكد من هذا الكلام ونتأكد أن الشيخ رحمه الله قاله أم لا.
    "البينة على المدعي"

    ------------------
    أدعوك لزيارة موقع المؤسسة على http://www.alharamain.org
    نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله"
    من كلام أمير المؤمنين ابي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه
    almistanis@hotmail.com
    "نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله"
    من كلام أمير المؤمنين ابي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه
    almistanis@hotmail.com

    تعليق


    • #3
      عزيزي عبد الله ..
      أحب أن أسألك إذا ثبت فعلاً أن الشيخ أفتى بعدم كفر ساب الرسول صلى الله عليه وسلم مع أن القرآن و السنة و أقوال السلف و الخلف بخلافه، فهل ترضى أن تسامر و تجالس و توادع من يشتم نبيك صلى الله عليه وسلم؟
      ينبغي عليك كمسلم أن تعتقد كفر شلتم الرسول صلى الله عليه وسلم وأن تأول مثل هذا الموقف من صديقك على أنه لم يفهم كلام الشيخ أو أن الشيخ تحدث على بعض الإستثناءات و الخلافات في بعض الحالات كأهل الذمة، فأطلق هذا على العموم.
      زودنا بعنوان الشريط و سنحاول أن نسمعك و نسمع باقي الأعضاء كلام الشيخ هنا.


      ------------------
      تبسمك في وجه أخيك صدقة
      تبسمك في وجه أخيك صدقة

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد :-
        أرجو أن أضع الشريط بين يديكم بالسرعة المطلوبة ولكن كيف أعمل ارتباط لنقلة لكم.
        أم تزودوني بعناوينكم البريدية .
        ولكم تحياتي

        ------------------
        نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيرة أذلنا الله .

        تعليق


        • #5
          لعمل ارتباط، قم بالدخول على هذا الرابط وستجد فيه شرحاً بالإضافة للأمثلة: http://www.sandroses.com/abbs/ubbcode.html
          أما البريد الإلكتروني فهو موجود في آخر توقيعي، والأفضل وضع رابط هنا حتى يتسنى للجميع سماع الشريط.

          ------------------
          أدعوك لزيارة موقع المؤسسة على http://www.alharamain.org
          نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله"
          من كلام أمير المؤمنين ابي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه
          almistanis@hotmail.com

          [هذه الرسالة عدلت بواسطة المستانس (عدلت في 13-08-2000).]
          "نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله"
          من كلام أمير المؤمنين ابي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه
          almistanis@hotmail.com

          تعليق


          • #6
            أخي في الله عبد الله الشمالي ..
            فقط أذكر لناعنوان الموقع الذي فيه شريط الشيخ مع ذكر أسمه او إذا كان الشريط عندك على الكمبيوتر فأرسله لي على العنوان التالي : mowaffakr@yahoo.com وخلي الباقي علينا..


            ------------------
            تبسمك في وجه أخيك صدقة
            تبسمك في وجه أخيك صدقة

            تعليق


            • #7

              أقوال أهل العلم فيمن استهزأ بالله تعالى أو برسله الكِرام أو بشىءٍ من دينه


              تعريف الشتم والسَّبّ في اللغة:


              قال ابن منظور : (الشتم: قبيح الكلام وليس فيه قذف)([1])

              وقال الراغب الأصفهاني : (السَّبُّ: الشتم الوجيع، قال تعالى: {وِلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ فَيَسُبُّواْ الله عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ} [الأنعام: 108] وسبهــم الله ليس على أنهم يسبونه صريحاً، ولكنهم يخوضون في ذكره، فيذكرونه بما لايليق، ويتمادون في ذلك بالمجادلة فيزدادون في ذكره بما تنـزه تعالى عنه)([2])

              وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: (السَّبُّ ... هو الكلام الذي يقصد به الانتقاص والاستخفاف، وهو ما يُفهم منه السب في عقول الناس على اختلاف اعتقاداتهم، كاللعن، والتقبيح، ونحوه)([3])

              وقال الحافظ ابن حجر: (الشتم: هو الوصف بما يقتضي النقص)([4])

              أقوال علماء الشريعة وأئمة السنة


              قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : (من سبَّ الله ورسوله، أو سبَّ أحداً من الأنبياء فاقتلوه)([5])

              وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: (إنَّ سَبَّ الله أو سَبَّ رسوله كفرٌ ظاهراً وباطناً، سواء كان السابُّ يعتقد أنَّ ذلك محرَّماً أو كان مستحلاً له، أو كان ذاهلاً عن اعتقاده، هذا مذهب الفقهاء وسائر أهل السنة القائلين بأن الإيمان قول وعمل)([6])

              وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: (قال الإمام أبو يعقوب إسحاق بن إبراهيم الحنظلي المعروف بابن راهويه وهو أحد الأئمة، يعدل بالشافعي وأحمد: قد أجمع المسلمون أنَّ مَنْ سَبَّ الله أو سَبَّ رسوله عليه الصلاة والسلام، أو دفع شيئاً مما أنزل الله، أو قتل نبياً من أنبياء الله، أنه كافر بذلك وإن كان مقراً بما أنزل الله)([7])

              وقال أيضاً: (قال أصحابنا: التعريض بسبِّ الله وسبِّ رسوله صلى الله عليه وسلم رِدَّة، وهو موجب للقتل، كالتصريح)([8])

              وقال القاضي عياض: (جميع مَنْ سَبَّ النبي صلى الله عليه وسلم، أو عابه، أو ألحق به نقصاً في نفسه أو نسبه أو دينه أو خصلة من خصاله، أو عرض به شبهة بشيء على طريق السَبِّ له، والإزراء عليه، أو الغض منه والعيب له، فهو سابٌّ له، والحكم فيه حكم الساب: يقتل)([9])

              وقال ابن تيمية: (فإنْ نَظَم ذلك شعراً كان أبلغ في الشتم ؛ فإن الشعر يُحفظ ويروى وهو الهجاء، وربما يُؤَثِّر في نفوس كثيرة مع العلم ببطلانه أكثر من تأثير البراهين، فإن غُنِّي به بين ملأ من الناس فهو الذي تفاقم أمره)([10])

              وقال شيخ الإسلام أيضاً: (قال محمد بن سحنون وهو أحد الأئمة من أصحاب مالك، وزمنه قريب من هذه الطبقة: أجمع العلماء أن شاتم النبي عليه الصلاة والسلام المنتقص له كافر، والوعيد جارٍ عليه بعذاب الله، وحكمه عند الأمة القتل، ومن شك في كفره وعذابه كَفَر)([11])


              وقال شيخ الإسلام ابن تيمية أيضاً: (قال القاضي أبو يعلى في المعتمد: من سب الله أو سب رسوله فإنه يكفر، سواء استحلَّ سبه أو لم يستحله…؛ لأنه لا غرض له في سب الله وسب رسوله إلا أنه غير معتقد لعبادته، غير مصدق بما جاء به النبي عليه الصلاة والسلام)([12])

              وقال ابن القاسم عن مالك: (من سب النبي صلى الله عليه وسلم قتل ولم يُستتب) قال ابن القاسم أو شتمه أو عابه، أو تنقصه، فإنه يقتل كالزنديق)([13])

              ويقول ابن تيمية أيضاً: (وأما الساب فإنه مظهر للتنقيص والاستخفاف والاستهانة بالله، منتهك لحرمته انتهاكاً يعلم هو من نفسه أنه منتهك مستخف مستهزئ، ويعلم من نفسه أنه قد قال عظيماً، وأن السموات والأرض تكاد تنفطر من مقالته وتخر الجبال، وأن ذلك أعظم من كل كفر)([14])

              وقال إسحاق بن راهويه شيخ البخاري: (قد أجمع العلماء على أن من سَبَّ الله عز وجل، أو سبَّ رسوله صلى الله عليه وسلم أو دفع شيئاً أنزله الله، أو قتل نبياً من أنبياء الله، وهو مع ذلك مقر بما أنزل الله أنه كافر)([15])

              وقال ابن تيمية: (فصل فيمن سَبَّ الله تعالى: فإن كان مسلماً وجب قتله بالإجماع، لأنه بذلك كافر مرتد، وأسوأ من الكافر، فإنَّ الكافر يُعظِّم الرب، ويعتقد أنَّ ما هو عليه من الدين الباطل ليس باستهزاء بالله ولا مَسَبَّة له)([16])

              وقال ابن حزم: (وأما سب الله تعالى، فما علىظهر الأرض مسلم يخالف أنه كفر مجرد)([17])

              وقال ابن تيمية فيمن تنقص الرسول صلى الله عليه وسلم : (وكذلك قال أبو حنيفة وأصحابه فيمن تنقصه، أو برئ منه، أو كذبه: أنه مرتد، وكذلك قال أصحاب الشافعي: كل من تعرض لرسول الله صلى الله عليه وسلم بما فيه استهانة فهو كالسب الصريح ؛ فإن الاستهانة بالنبي كُفْرٌ … فقد اتفقت نصوص العلماء من جميع الطوائف على أنَّ التنقُّص له كفر مبيح الدم)([18])

              وقال الإمام أحمد: (كل من ذكر شيئاً يعرِّضُ به الرب تبارك وتعالى، فعليه القتل مسلماً كان أو كافراً، هذا مذهب أهل المدينة)([19])

              ومذهب الإمام الأوزاعي: (أن المسلم إذا سب النبي صلى الله عليه وسلم فقد ارتدَّ، فيستتاب، وإلا قتل إن لم يتب)([20])

              وسئل أبو محمد ابن أبي زيد عن رجل لعن رجلاً ولَعَنَ الله، فقال: إنما أردت أن ألعن الشيطان فزلَّ لساني. فأجاب: (يقتل بظاهر كفره ولا يقبل عذره، وأمَّا فيما بينه وبين ربه فمعذور)([21])

              وقال الإمام ابن القيم: (قال مجاهد عن ابن عباس رضي الله عنهما: أيُّما مسلم سب الله ورسوله، أو سب أحداً من الأنبياء، فقد كذَّبَ برسول الله صلى الله عليه وسلم وهي ردَّةٌ، يُستتاب، فإنْ رجع، وإلا قُتل)([22])

              وقال ابن قدامة المقدسي: (ومن سب الله تعالى كفر، سواء كان مازحاً أو جاداً، وكذلك من استهزأ بالله تعالى أو بآياته أو برسله أو كتبه)([23])

              وقال أيضاً : (والردة تحصل بجحد الشهادتين، أو أحدهما، أو سب الله تعالى، أو رسوله صلى الله عليه وسلم)‍([24])

              وقال المرداوي في الإنصاف: (من سب الله أو رسوله كفر بلا نزاع في الجملة)([25])

              وقال المرداوي أيضاً: (نقل حنبل: من عرّض بشيءٍ من ذكر الرب. فعليه القتل مسلماً كان أو كافراً وأنه مذهب أهل المدينة)([26])

              وقال البهوتي: (… أو سب الله أو رسوله كفر؛ لأنه لا يسبه إلا وهو جاحد، أو استهزأ بالله تعالى أو بكتبه أو رسله)([27])

              وقال أيضاً: (فمن أشرك بالله كفر… أو سب الله سبحانه أو سب رسوله أي رسولاً من رسله أو أدعى النبوة فقد كفر)([28])

              وقال ملا علي قاري: (من وصف الله بما لا يليق به كفر)([29])

              وقال الفخر الرازي في تفسيره: (إن الاستهزاء بالدين كيف كان كفر بالله ؛ وذلك لأن الاستهزاء يدل على الاستخفاف، والعمدة الكبرى في الإيمان تعظيم الله بأقصى الإمكان، والجمع بينهما محال)([30])

              وقال القاضي عياض: (وأما من تكلم من سَقْط القول، وسخف اللفظ، ممن لم يضبط كلامه، وأهمل لسانه بما يقتضي الاستخفاف بعظمة ربه وجلالة مولاه … أو نزع من الكلام لمخلوق بما لا يليق في حق خالقه، غير قاصد للكفر والاستخفاف، ولا عامد للإلحاد، فإن تكرر هذا منه وعُرف به … فهذا كفر لا مرية فيه)([31])

              ونقل القاضي عياض عن محمد بن سحنون أنه قال: (أجمع العلماء أن شاتم النبي صلى الله عليه وسلم المنتقص له كافر، والوعيد جارٍ عليه بعذاب الله، وحكمه عند الأئمة القتل، ومن شك في كفره وعذابه كفر)([32])

              ونقل عن أحمد بن أبي سليمان صاحب سحنون أنه قال: (من قال إن النبي صلى الله عليه وسلم كان أسود، يُقتل)([33])

              وجاء في كتاب روضة الطالبين للنووي: (أو قال وهو يتعاطى قدح الخمر، أو يقدم على الزنى: بسم الله تعالى، استخفافاً باسم الله تعالى كفر)([34])

              وقال محدث الهند العلامة محمد صديق حسن خان القنوجي البخاري: (وأكثر الناس ابتلاءً بـهذا الاستهزاء الشعراء، فهزلهم بالشريعة وبأهلها: من النصحاء والوعاظ والفقهاء والمحتسبين والعلماء الصالحين، فوق ما تحصره الأقلام، أو يحيط به ضبط الأرقام … ومن جاء بهذا، فلا شك في كفره ؛ بل في كفر من شك في ذلك)([35])

              قال القاضي عياض: (أفتى فقهاء الأندلس بقتل ابن حاتم المتفقه الطليطلي وصلبه بما شُهد عليه من استخفافه بحق النبي صلى الله عليه وسلم وتسميته إياه أثناء مناظرته باليتيم، وخَتَنِ حيدرة…

              وأفتى فقهاء القيروان وأصحاب سحنون بقتل إبراهيم الفزاري… في الاستهزاء بالله، وأنبيائه، ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم فأُحضر له القاضي يحيى بن عمر وغيره من الفقهاء وأمر بقتله وَصَلْبِهِ فُطُعِنَ بالسّكين وصُلِبَ مُنَكَّساً ثم أُنزل وأُحرق بالنار.

              وحكى بعض المؤرخين أنه لما رُفعت خشبته وزالت عنها الأيدي استدارت وَحَوَّلته عن القبلة فكان آيةً للجميع، وكبّر الناس، وجاء كلب فولغ في دمه)([36])

              وقال ابن نُجيم: (فيكفر إذا وصف الله بما لا يليق به، أو سخر باسمٍ من أسمائه)([37])

              وقال القاضي عياض: (قال مالك في كتاب ابن حبيب، ومحمد، وقال ابن القاسم، وابن الماجشون، وابن عبد الحكم، وأصبغ، وسحنون، فيمن شتم الأنبياء، أو أحداً منهم، أو تنقصه: قُتل ولم يُستتب)([38])


              وقال الدردير المالكي: (من سب نبياً مجمعاً على نبوته، أو عرّض بسب نبي، بأن قال عند ذكره: أمَّا أنا فلست بزانٍ، أو سارقٍ، فقد كفر)([39])

              ويقول الشربيني الشافعي: (من كذّب رسولاً أو نبياً، أو سبه، أو استخف به أو باسمه... فقد كفر)([40])

              وقال الإمام مالك: (من سب النبي صلى الله عليه وسلم أو شتمه، أو عابه، أو تنقصه قُتل، مسلماً كان أو كافراً، ولا يُستتاب)([41])

              وقال أيضاً: (من قال إن رداء النبي صلى الله عليه وسلم وسخ، أراد عيبه، قُتل)([42])

              وقد سأل الرشيد الإمام مالكاً في رجل شتم النبي صلى الله عليه وسلم، وذكر أن فقهاء العراق أفتوه بجلده، فغضب مالك، وقال: (يا أمير المؤمنين، ما بقاء الأمة بعد شتم نبيها، من شتم الأنبياء قُتِل، ومن شتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جُلد)([43])

              قلت : وما بقاء أهل الأرض والسماء جميعاً ومن في هذا الكون كله بعد شتم الجبار سبحانه وتعالى والاستهزاء به والسخرية منه، تعالى ربنا وتقدس وتنـزه عن كل نقصٍ وثلب، {
              ربِ اشرحلي صدري ويسرلي أمري وأحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .

              تعليق


              • #8

                تعليق


                • #9
                  شكراً أخي على هذا "الجواب الكافي" لمن سأل عن الدواء الشافي.

                  ولا زلنا في انتظار المدعو "عبدالله الشمالي" لإحضار البينة على هذه الدعوى.

                  ------------------
                  أدعوك لزيارة موقع المؤسسة على http://www.alharamain.org
                  نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله"
                  من كلام أمير المؤمنين ابي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه
                  almistanis@hotmail.com
                  "نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله"
                  من كلام أمير المؤمنين ابي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه
                  almistanis@hotmail.com

                  تعليق

                  تشغيل...
                  X