يقول الرسول صلى الله وسلم:"كفا بالمرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع" أو كما قال عليه الصلاة والسلام.

وهل كل ما يقال صحيح.


ثانياً، يجب على هذا الشخص الذي شهد الموقف الرفع بهذا (إن كان الكلام صحيحاً) الضابط للمسؤلين أو بما جرى، فقد يكون هذا التقصير ناجم عن هذا الضابط، وهل كل الضباط أهل دين ومروءة، فهم كغيرهم من الناس، فيهم الصالح وفيهم الطالح.

اللهم احفظ ولاة أمرنا بحفظك واكلأهم برعايتك وأصلح لهم البطانة وأرهم الحق حقاً وارزقهم اتباعه، وأرهم الباطل باطلاً وارزقهم اجتنابه إنك على كل شيء قدير.

------------------
أدعوك لزيارة موقع المؤسسة على http://www.alharamain.org
نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله"
من كلام أمير المؤمنين ابي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه
almistanis@hotmail.com

[هذه الرسالة عدلت بواسطة المستانس (عدلت في 22-08-2000).]

نعم صدق الرسول صلى الله عليه وسلم ولكن انا في بداية كلامي قلت ذكر لي احد الثقات ولم اذكر هذا الامر اللا وانا متيقن من الشخص الذي اذكر منه هذا الامر وجزاك الله خيرا وانا حريص على مصلحة بلادنا فكل بلاد المسلمين بلادي
وكلامك على ان الضباط فيهم الصالح والطالح صحيح ولكن لا يستطيعون ان يخالفوا الاوامر التي تاتي من الذين هم اعلى منهم منصباورتبا الصالح فيهم والطالح واخيرا اقول اللهم امين اللهم استجب من الاخ المستانس