اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تعالوا وشاركوني في هذي القصص الزوجيه وابدأ رايكم فيها

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • تعالوا وشاركوني في هذي القصص الزوجيه وابدأ رايكم فيها

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


    كلمات غيرت العالم فهل لك كلمة تغير بها أحد الأسر





    (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا)
    (وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلاَحًا يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا)
    (وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلاَ جُنَاْحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ).



    احببت ان تشاروكوني بأرائكم حول قضية يعاني منها الأغلبية من الاسر فى جميع انحاء العالم ومايخصنا هو عالمنا العربي والاسلامي بصفه خاصة

    الموضوع العنف الاسري وعواقبة

    اريد مناقشة الموضوع وطرق علاجه والاسباب الحقيقية للعنف الاسري
    فقد تتعرض له الزوجة أو الأبنه أو الابن وبعض الاحيان بنسبة 10 % الزوج يتعرض للعنف الاسري ؟؟؟؟؟؟؟
    طبعاً نحن لسنا علماء أو فلاسفه ولكن قلمك أخي أو أختي قد يغير
    فى اخلاق الغير بأذن الله ورب كلمة صغيرة تعطي مفعول اكبر من ساعات من الخطب ولعل الله أن يهدي بك شخصاً من الناس

    ( لأن يهدي الله بك رجلا خير لك من حمر النعم . )
    واليكم بعض هذه القصص الحقيقية فى العنف الاسري فهل لك أو لكي كلمة تقولها لهم او تقولينها لهم

    لقد جمعتها لكم لتشاركوني بها في الرأي


    ( القصه لأولى )

    التقينا بأم عبد الإله التي بدا عليها الإعياء والتعب وآثار الضرب والعنف فتحدثت بانفعال قائلة: «حياتي كفيلم رعب لأنني كثيراً ما تعرضت للضرب والتكبيل بالسلاسل والحرق بالنار من قبل زوجي، كما أن أبنائي لم يسلموا من عنف والدهم، ومرة عندما استيقظت صباحاً لإرسالهم إلى مدارسهم أمرني زوجي بأن أعد لهم طعام الفطور فأخبرته بعدم وجود طعام في المنزل، وأنني بالكاد تدبرت وجبة عشائهم، عندها قذفني بالكأس الذي كان بجواره وضربني على رأسي بمطفأة السجائر، وراح يغرز شوكة في أنحاء متفرقة من جسدي وطلب من إحدى بناتي أن تحضر له سكيناً، ولكنني استطعت أن أفلت من بين يديه ولجأت إلى الجيران بلباس البيت ودون غطاء وجه، ومع ذلك لم يتردد في أن يلحق بي ويكيل لي الضرب والشتم، وعندما تدخل جارنا لإنقاذي منعه زوجي بحجة تأديبي، ولجأت إلى الشرطة وهناك أنكر زوجي كل ما قام به، إلى أن حصلت على تقرير طبي أثبت إصابتي في الرأس وزرقة في الجانب الأيمن من الوجه وتهتك في الشفة العليا وتورم صدغي أيمن، ومع ذلك لم يكن للتقرير أي تأثير ولم ينل زوجي أي عقاب من الشرطة وأنا مجبرة على تحمله فقط من أجل أبنائي»!
    ( أفقدها جنينها )
    أم مشعل تعرضت إلى ضرب مبرح من زوجها الذي انهال عليها بعقاله فأصيبت بنزيف حاد على إثره فقدت جنينها…كل ذلك لأنها رفضت الذهاب معه إلى بيت أهله وأضافت: «علاقتي بأهله طيبة، فزوجي هو ابن عمي ولكنه يضع للعادات اعتبارات كبيرة، ويعتبر المرأة مجرد كائن خلق من أجل خدمة الرجل وإسعاده، وأن بإمكان الرجل تغييرها متى ما شاء! فهو لا يحترمني ولا يشاركني مشاعري وأحلامي، لدرجة أن كلاً منا ينام في غرفة نوم منفصلة عن الآخر، هو لا يتردد في إهانتي أمام أطفالي أو أمام الناس وبالأخص أهله ليثبت رجولته، وللأسف لم أجد من أهلي آذاناً صاغية فكلما ذهبت إليهم أعادوني إليه باعتباره ابن عمي وطلاقي منه يعني تشتت العائلة».
    ( أفكر بقتله )
    سيدة في الـ38 من عمرها تدعى «مريم» متزوجة ولديها أربعة أطفال، وسيلتها الوحيدة للشفاء هو العلاج النفسي، قالت: «اقترنت بزوجي رغماً عني، وعمري وقتها 13 سنة ومنذ الأيام الأولى اكتشفت أنه مدمن مخدرات، تكتمل سعادته بالتفنن في ضربي، وكنت مجبرة على أن أتحمل ذلك فقط من أجل أبنائي فمن الذي سيتولى رعايتهم والإنفاق عليهم، وأما أنا وبعد مرور السنوات الطويلة ربما اعتدت على حياتي مع هذا الزوج الذي أصبح لا يقوى على أداء واجباته الزوجية وهو يأبى الاعتراف بذلك ويصر على تعذيبي الذي كان له أكبر الأثر في نفوري منه حتى أنه أصبح يتهمني بالبرود ويهددني بالزواج من أخرى، ولا أخفيكم سراً أنني وصلت إلى مرحلة بدأت أفكر فيها بقتله بعد أن حولني إلى إنسانة مريضة نفسياً وعضوياً».
    (أدمنتُ معه )
    أما أم إبراهيم فقد دس لها زوجها المخدر في الطعام، كما تقول، حتى أدمنته، فضمن بذلك سكوتها! وتتابع: «تحولت حياتنا إلى جحيم بعد أن فصل من عمله وبما أنني موظفة كان لا يتردد في ضربي للحصول على راتبي بالقوة، وباع مجوهراتي وأثاث المنزل؛ ولكن بعد أن تحولت إلى مدمنة مثله لم أعد قادرة على العمل، فأصبحنا عاجزين عن الحصول على ثمن المخدر، ولجأ لدعوة أصدقائه إلى المنزل للسهر والتعاطي وعندما لا يجد ما يدفعه يساومونه على شرفه كثمن للمخدر، فيسمح لهم بذلك، وهو ما كنت أرفضه في بداية الأمر؛ ولكن مع الوقت بدأت أرضخ لهم لأحصل على المخدر وعندما علم أهلي بما وصل إليه حالي، خصوصاً بعد محاولتي الأخيرة للانتحار تدخلوا على الفور وأخضعوني لجلسات للعلاج من الإدمان».



    (الزوجة الثالثة)


    فاطمة القحطاني تخوض معركتها قضائياً مع زوجها للحصول على حضانة أبنائها وتروي لنا قصتها قائلة: «أنا الزوجة رقم 3 في حياته، وهو مشغول بأعماله وزوجاته وعندما يحضر للمنزل يعني ذلك شجاراً، وذات ليلة احتدم النقاش بيننا حول مصروف المنزل وحقوقي الزوجية فأمسكني من شعري وضربي بالحائط ثم طردني إلى خارج المنزل في منتصف الليل مع ابنتي الرضيعة، ونمت في حديقة الحي حتى الصباح، حيث سلمت نفسي إلى دورية للشرطة، وأعادوا تسليمي إلى زوجي كما تجري العادة! وحصلت على الطلاق بينما طالب زوجي بحضانة الأبناء واستطاع أن يكسب القضية وسافرت أنا إلى أهلي في منطقة الجنوب، ولكن لم يهدأ لي بال وأبنائي معه، فعدت إلى الرياض بعد أشهر لأجد أولادي في حالة نفسية لا يعلم بها أحد سوى الله بعد تعرضهم إلى ألوان من العذاب على يد والدهم من حرق بالنار وصعق بالكهرباء، فطالبت بحضانتهم قضائياً.

    (أمي على علم)

    أما سارة التي لم تتجاوز العشرين من عمرها، وتتهم والدتها وشقيقها بسبب تعاستها تقول: «والدتي تكرهني لأنني كنت السبب المباشر في طلاقها من والدي الذي كان يكره إنجاب البنات بعد أن رزقه الله من زوجاته السابقات ثماني منهن، وبذلك أصبح شقيقي الابن المدلل الذي لا يرد له طلب، واعتاد التسلل إلى غرفتي ومحاولت الاعتداء عليّ، وعندما تكررت محاولاته لجأت إلى والدتي أطلب مساعدتها وفوجئت بأنها كانت على علم بما يجري، وبما أنه رجل البيت والقائم عليه بعد وفاة والدي فهي لا تستطيع أن تمنعه! وحرمت بذلك من أن أحلم كبقية البنات اللاتي هن في مثل سني من الزواج وتحقيق حلم الأمومة

    أخواني بعد أن قرأتم تلك القصص التي تعصر القلب حزنآ
    مارأيكم بها
    أتمنى مشاركتكم وابدأ رأيكم بها
    لكم مني كل التقديروالأحترام
    تحــــــيتي للجميع

  • #2
    الرد: تعالوا وشاركوني في هذي القصص الزوجيه وابدأ رايكم فيها

    السلام عليكم
    وأنا أقرا تلك القصص تذكرت منذ أيام عندما كنت مسافرا إلى العاصمة احضور المعرض الدولي للكتاب موقف في محطة الإنتظار حيث جلست بالقرب من أحد الشيوخ وكانت تقف امامه وتروي له قصتها مع زوجها السكير الذي كان يسيء معاملتها بضربها وسبها وتوففه عن العلم وبيعه لسكنه وإنتقالها معه للعيش مع إخوته في بيت أبيه والمشاكل التي كانت تعاني منها مع زوجات إخوة زوجها (سلفاتها ) وتفكيرها في حرق البيت بقارورة غاز لولا تدخل أختها التي هدءتها وصبرها على ذلك وإحتمالها لهذا العذاب من اجل ابنائها وفي الأخير غكتشفت ان الشيبخ ليس بقريبها وإنما هو الآخر ينتظر هناك ومن شدت حزنها كانت تتحدث له حتى ترتاح قليلا ولعل هذا الأسلوب أي الحدسث عن المشاكل هذه قد يساعد في علاجها
    كما انني منذ أيام أيضا شاهدت برنامج على قناة الإخبارية الفضائية برنامج حول قصة فتاة تعرضت للعنف الأسري وطردتها والدتها ن وعدم غكتارث أباها بالأمر
    كما أنني قرأت أن رجل إيرانيا تقدم إلى المحكمة بطلب طلاق من زوجه ورفضه العودة إلى بيت الزوجية بسسب الضرب المبرح الذي كانت تنهال عليه زوجته به بسبب عودته المتأخرة من العمل وشكوك الزوجة الضخمة الجثة والرجل كان قصير القامة.

    تعليق


    • #3
      الرد: تعالوا وشاركوني في هذي القصص الزوجيه وابدأ رايكم فيها

      هلا فيك أخي الغالي
      تعددت القضاياالذي يطول الجدال فيها وياليتنا نعرف لها نهايه
      هل اصبحت حياتنا جميعها قضايا أجتماعيه
      الله المستعان الله يهدي الجميع
      الف شكرلك والف تحيه طيبه

      تعليق


      • #4
        الرد: تعالوا وشاركوني في هذي القصص الزوجيه وابدأ رايكم فيها

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        أختي الفاضلة : بالفعل تألمت مع قراءة تلك القصص , ومنها مايقشعر له البدن ويندى له الجبين
        ولا أقول إلا (( حسبنا الله ونعم الوكيل ))

        لن أطيل الجواب , فالمشكلة واضحة والحل أوضح
        أختي المشكلة الأساسية هي غياب الرادع الديني والأخلاقي من جهة .
        وغياب القانون في بلداننا من جهة اخرى
        ومهما كانت المشكلة صغيرة كانت ام صغيرة , فإن غياب العقاب يسهل الجريمة ويجعلها
        تستشري في جسد مجتمعنا
        ولاعجب أن تطلع علينا في كل يوم قصص عن العنف الاسري وازهاق ارواح الاطفال
        ** ومن الأحرى العمل على تنظيف المجتمع من هذه الشخصيات المريضة

        تحياتي لك وشكرا على الموضوع الرائع

        تعليق


        • #5
          الرد: تعالوا وشاركوني في هذي القصص الزوجيه وابدأ رايكم فيها

          لاحول ولا قوة إلا بالله ..

          فيه نقطة حابة أوضحها بهالموضوع

          وهي إنه من أسباب هذا العنف الأسري ..

          ليس فقط غياب الوازع الديني ..

          بل .. فهم الزوج الخاطئ لمفهوم (( تملك الزوجة ))

          فهو بهذا التملك يعتقد (( واعتقاده خاطئ )) بأن زوجته حلال له لدرجة يضربها ويهينها :: ويسوي بها بلاوي عمرها ماتسوت ::

          ويسلموووو خيتووو .. طفولتي ..

          تعليق


          • #6
            الرد: تعالوا وشاركوني في هذي القصص الزوجيه وابدأ رايكم فيها

            ما قراناه هنا من قصص تلم عن اناس انتسبوا الى اسم اناس رغم انهم لا يمدون للبشر اي صلة من وحشيت تعاملهم.
            هذا الفعل لا يلم عن انسان بقواة العقلية ، وانما مجرد انسان مريض نفسيا.
            مهما تدي الحالة لا يحق للزوج ضرب زوجته ، هناك اهل لديها يربونها بطريقتهم.

            ولكن عندما نتحدث عن مدمن المخدرات فهذا اظنه تقصير من كلا الطرفين والكل محاسب، وهو ان اهل الزوج كيف لهم اخفوا عيب او مرض مثل هذا على اهل الزوجة والله انهم لمحاسبون يوم القيامة, وايضا اين هم اهل الزوجة عن السؤال على الزوج قبل الارتباط ام انها مجرد زواج وصلى الله وبارك من غير سؤال ومن غير معرفة اصله وفصله وما تخبئ شخصيته وراء وجهة المستعار.

            الحمد لله على كل حال

            اسعد الله كل زوجين متحابين ، ودام عليهم السعادة هم وذريتهم

            تقبلي مروري المتواضع،،،



            اخوك/ الســــــراب

            تعليق


            • #7
              الرد: تعالوا وشاركوني في هذي القصص الزوجيه وابدأ رايكم فيها

              اضيف في الأساس بواسطة جار القمر80 عرض الإضافة
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              أختي الفاضلة : بالفعل تألمت مع قراءة تلك القصص , ومنها مايقشعر له البدن ويندى له الجبين
              ولا أقول إلا (( حسبنا الله ونعم الوكيل ))

              لن أطيل الجواب , فالمشكلة واضحة والحل أوضح
              أختي المشكلة الأساسية هي غياب الرادع الديني والأخلاقي من جهة .
              وغياب القانون في بلداننا من جهة اخرى
              ومهما كانت المشكلة صغيرة كانت ام صغيرة , فإن غياب العقاب يسهل الجريمة ويجعلها
              تستشري في جسد مجتمعنا
              ولاعجب أن تطلع علينا في كل يوم قصص عن العنف الاسري وازهاق ارواح الاطفال
              ** ومن الأحرى العمل على تنظيف المجتمع من هذه الشخصيات المريضة

              تحياتي لك وشكرا على الموضوع الرائع

              هلا فيك وغلا اخوي الغالي
              يعطيك الف عافيه كلام جميل ولكن ليس للقانون غايب أخي الفاضل
              وانما أحيانآ يكون التدخل بين الزوجين أمر يصعب على القانون
              لطالما أحداهم لم يطلب تدخل القانون
              يسعدك ويخليك والف شكرلك
              تحـــــــــيتي

              تعليق


              • #8
                الرد: تعالوا وشاركوني في هذي القصص الزوجيه وابدأ رايكم فيها

                اضيف في الأساس بواسطة السـراب عرض الإضافة
                ما قراناه هنا من قصص تلم عن اناس انتسبوا الى اسم اناس رغم انهم لا يمدون للبشر اي صلة من وحشيت تعاملهم.

                هذا الفعل لا يلم عن انسان بقواة العقلية ، وانما مجرد انسان مريض نفسيا.
                مهما تدي الحالة لا يحق للزوج ضرب زوجته ، هناك اهل لديها يربونها بطريقتهم.

                ولكن عندما نتحدث عن مدمن المخدرات فهذا اظنه تقصير من كلا الطرفين والكل محاسب، وهو ان اهل الزوج كيف لهم اخفوا عيب او مرض مثل هذا على اهل الزوجة والله انهم لمحاسبون يوم القيامة, وايضا اين هم اهل الزوجة عن السؤال على الزوج قبل الارتباط ام انها مجرد زواج وصلى الله وبارك من غير سؤال ومن غير معرفة اصله وفصله وما تخبئ شخصيته وراء وجهة المستعار.

                الحمد لله على كل حال

                اسعد الله كل زوجين متحابين ، ودام عليهم السعادة هم وذريتهم

                تقبلي مروري المتواضع،،،




                اخوك/ الســــــراب
                هلا فيك وغلا أخي الغالي السراب
                اخي الغالي ليس للأهل أي علاق بعد زواج ابنتهم أو أبنهم
                وفي بعض الأحيان يكون الأهل ليس لهم علم بما يفعله ابنهم
                كذلك أهل الزوجه يعصب تدخلهم لو مطلبت ابنتهم منهم المساعده
                وهناك أيضآ أهل قد يجبرون ابنتهم ان تعيش مع زوجها وتستر ماتراه من عيوب في زوجها حتى وان كانت العيوب منها ضرر عليها بعض الأهل حين تخرج ابنتها من ذمتها الى ذمت زوجها لا يتدخل مطلقآ في حياتها ليس اهمال منهم بل خوفآ وتلاشي لبعض المشاكل ولا يعلمون ان في هذا التغاضي عذاب لبنتهم
                يعطيك الف عافيه والف تشكرلك
                تحــــيتي

                تعليق


                • #9
                  الرد: تعالوا وشاركوني في هذي القصص الزوجيه وابدأ رايكم فيها

                  اضيف في الأساس بواسطة لُجين عرض الإضافة
                  لاحول ولا قوة إلا بالله ..




                  فيه نقطة حابة أوضحها بهالموضوع

                  وهي إنه من أسباب هذا العنف الأسري ..

                  ليس فقط غياب الوازع الديني ..

                  بل .. فهم الزوج الخاطئ لمفهوم (( تملك الزوجة ))

                  فهو بهذا التملك يعتقد (( واعتقاده خاطئ )) بأن زوجته حلال له لدرجة يضربها ويهينها :: ويسوي بها بلاوي عمرها ماتسوت ::


                  ويسلموووو خيتووو .. طفولتي ..
                  هلا وغلا فيك قلبو حيالله اختي الغاليه لجين
                  سعيده جدآ بتواجد في موضوعي المتواضع
                  هو كلامك واقع وممكن جدآ يكون هذا هو السبب
                  فعلآ بعض ازواج مع الأسف يعتقد ان زوجته ملكآ له يفعل بها مايريد
                  وهي بصمتها على فعله تتيح له الفرصه الذهبيه ليفعل مايحلو له بها
                  ولكن هناك سؤال مطروح أين الدين من هذا الزوج نسيى الرحمه وسلبها من قلبه
                  ويفعل مايحلو له بهذي الزوجه التي تكون أمآ لأبنائه ويكون في داخل أحشائها أبن له كيف يكون الزوج قاسيآ على أرضه التي تمنحه شتلات مثمره
                  كيف يقسوا على عرضه التي هي تحمل أسمه وتعطيه بعد الله ابنائه
                  وأين الأخلاق لدى هذا الزوج هل فقدها استقوى على هذي الزوجه ونسي قدرت الله عليه في يوم من الأيام من استقوى على زوجته فليتكذر قوة الله وقدرته عليه
                  بارك الله فيك أختي الغاليه
                  والف شكرلك ولمرورك الطيب
                  تحـــــيتي

                  تعليق


                  • #10
                    الرد: تعالوا وشاركوني في هذي القصص الزوجيه وابدأ رايكم فيها

                    عزيزتي ..

                    للأسف الشديد أن غياب الوازع الديني عند الزوج غالباً وليس دائماً يكون بسبب غياب هذا الوازع عند الوالدين أو أحدهما ..

                    سوف أخبرك بشيء ربما يأخذ الموضوع نحو منحى آخر وطريق آخر ..

                    عزيزتي ..

                    أعرف كثيراً من الأمهات ويؤلمني ذلك حقاً أنها تخطب لولدها الذي لايصلي مع علمها بذلك .. أو ولدها المدمن على الشراب والمخدرات .. أو غير ذلك من المعاصي ..

                    فاللوم هنا لاشك يقع على هذه الأم التي ماخافت الله في بنت الناس ..

                    واعذريني على ذكري لهذه النقطة المهمة جداً ..

                    وشكراً لرحابة صدرك وقلمك الذي نتمنى أن يدوم معطاءً

                    تعليق

                    تشغيل...
                    X