يابخت من بكاني وبكى علي
ولا ضحكني وضحك الناس علي
**************
كثيرآ مانسمع هذي الجمله رددوها أهلينا علينا ولكن من يفهمها هذي الأيام للأسف البعض من حولك تنصحه ويتضايق من النصيحه قال لي والدي رحمة الله عليه زمان كانت النصيحه تشرى اما الان في هذا الزمان فهي تهدى وأيضآ غير مقبوله حين تجد صديق صادق ووفي معك بمعنى الكلمه ويهديك النصيحه والكلمه المفيده لماذا تغضب منه لماذا تتضايق منه أين تجد اليوم صديق ناصح وصادق في صداقته معك يهديك النصيحه والكلمه الطيبه اليوم للأسف لا تجد هذا الصديق اليوم الكل يتبع مايضحكه ويلهي عن واجباته الدينيه والأجتماعيه وجدت الكثير اليوم في زمننا هذا من يتبع الصديق الذي يضحكه ويبسطه لا بشي المفيد لا بل بتسليه وهذا ماأريته في هذي الأيام عجبي أذآ متى يعي الأنسان أن لم يجد من يوعيه ويذكره بدينه وواجباته حقآ زمننا هذا يسمى زمن العجائب والغرائب
بعد هذا الكلام اريد أن اعرف من كل واحدآ منكم
هل تتبع من يبكيك أم من يضحكك
وهل تجلس مع من ينصحك أم مع من يبسطك
اتمنى من كل واحد يدخل يجاوب بكل صدق وأمانه
أتمنى أن موضوعي هذا يعجبكم ويفيدكم
تعليق